حاجه فى منتهى الروعه و الجمال
تصور ان والدى ماكنش سمع الغنوه دى قبل كده
لانه كان كتبها لما كان لسه طالب فى الازهر الشريف
و طبعا الغنوه كانت فى تونس
اول ماسمعتهاله ماصدقش نفسه
وانا بصراحه كنت هاطير من الفرحه لسعادته
و ادانى بقى كمية اغانى له
ربنا يسهل و الاقيها له