* : نهاد طربيّه (الكاتـب : Edriss - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 10h05 - التاريخ: 06/09/2025)           »          كارم محمود- 16 مارس 1922 - 15 يناير 1995 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : أحمد شهاب - - الوقت: 08h54 - التاريخ: 06/09/2025)           »          اصوات منسية (الكاتـب : هادي العمارتلي - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 07h51 - التاريخ: 06/09/2025)           »          فى انتظار حفل اذاعة الاغانى الخميس الاول من شهر بتمبر 2025 (الكاتـب : EgyLoveR1980 - آخر مشاركة : محمد حسام محمود - - الوقت: 07h37 - التاريخ: 06/09/2025)           »          عبادي الجوهر (الكاتـب : ابوحمد - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 07h28 - التاريخ: 06/09/2025)           »          سليم الطبَّاع (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 04h39 - التاريخ: 06/09/2025)           »          فريد الأطرش فتى غلاف في مجلات قديمة (الكاتـب : el kabbaj - آخر مشاركة : أبوإلياس - - الوقت: 23h30 - التاريخ: 05/09/2025)           »          محمد رشيد (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 23h20 - التاريخ: 05/09/2025)           »          ليلى مجدي (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 18h52 - التاريخ: 05/09/2025)           »          بصوت محمد البحر درويش (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : عبدالقادرمحمد - - الوقت: 15h54 - التاريخ: 05/09/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > مجلس العلوم > المكتبة > أشعار العرب

تنبيه يرجى مراعاته

تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا


رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 15/12/2010, 21h35
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

مُفارقَةٌ أغربُ من الخيال :
فـي مِثـْلِ هـذا اليـــومْ
****
***
**
*
في مِثلِ هذا اليوم
الخامس عشر من ديسمبر 1926 ميلاديّة
كانَ ميلادُ أبـي .. يرحمُهُ الله
وفـي مِثلِ هذا اليوم
التاسعِ من المحرّم سنة 1394 هجريّة
كانت مراسمُ دفنِ أبــي
يرحمُهُ الله .
ـــ
***
**
*
ــ(( إنـَّا للـهِ وإنـَّا إليـهِ راجعــون ))(( صدقَ اللهُ العظيم ))ـ
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15/01/2011, 02h03
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

ع المـــــاشـــــــــــي
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 1.jpg‏ (44.0 كيلوبايت, المشاهدات 232)
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15/01/2011, 21h33
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

الماردُ الذي ملأَ حياتَنا بالمعاني:


جاء من الفصحى إلى العاميّة
فاختطفَتْـهُ أمُّ كُلثــــــــوم




عبدالوهـَّـاب مُحمّد


فارسُ الكلمـةِ الأصيلة


القاهـــرة ــ بشير عيـّـاد


لم يكنْ من السهلِ على أمّ كُلثوم وهيَ تقطعُ العقدَ الأخيرَ في مشوارِها الفنّي الذي التهمَ نصفَ قرنٍ من الزمان ، أنْ تضمَّ في صفحاتِ كتابها أيَّ شاعرٍ لمجرّدِ ملءِ الفراغِ أو إكمالِ الخطواتِ المتبقيّة ، فقد كانت ذوّاقةً إلى أبعدِ مدى ، وكانت ناقدةً قاسيةً إلى الحدِّ الذي لا يُطاق ، ولذلكَ كانت المفاجأةُ الكبرى التي هزَّتِ الوسطَ الفنيَّ والإعلاميَّ في اليومِ الأوّلِ من شهرِ ديسمبرَ عامَ 1960 عندما تناقلت الصحفُ خبرَ الحفلِ الذي ستُحيِيهِ أمّ كلثوم في المساءِ ، وأنها ستغني أغنيةً جديدةً من كلماتِ الشاعرِ الشاب عبدالوهَّاب محمّد !

في ذلكَ الوقتِ لم يكن المستمعونَ يعرفونَ عن هذا القادمِ المتحفـِّز إلا أغنيةَ ( ما تحبّنيش بالشكل دا ) التي غنّتها فايزة أحمد قبلَ أكثرَ من عام ، وكانَ الشاعرُ قبلَها يكتبُ أعمالا هامشيةً في البرنامجِ الفكاهي ( ساعة لقلبك ) ، ومن خلالهِ اقتربَ من الموسيقارِ الناشئِ بليغ حمدي الذي سيصبحُ أهمَّ رفقاءِ مشوارِ الصعود ، وشاءَ القدرُ أنْ يُقدّما معًا أغنية ( ما تحبّنيش بالشكل دا ) التي لقيتْ نجاحًا منقطعَ النظير ، ولكن ليسَ إلى الدرجةِ التي يتخيّلُ فيها أكبرُ المتفائلينَ أنَّ لقاءَهما القادمَ معًا سيكونُ على صوتِ أمّ كلثوم .

كانَ الشاعرُ الشاب وصديقُهُ الملحنُ الذي يصغُرُهُ بعامين يُعدّانِ أغنية ( حبّ أيه ؟ ) ولا يُدركانِ مَنْ سيغَنّيها ، قيلَ محرّم فؤاد ، وقيلَ ثريّا حلمي ، وقيلَ إبراهيم خالد ( ابن شقيقِ أمّ كُلثوم ) ، ولكنَّ القدرَ كانَ يخبّئُ صُدفةً لا تخطرُ على بالٍ ، إذ قامَ الفنان محمد فوزي بترتيبِ سهرةٍ يُفاجَأ فيها بليغ حمدي أنه أمامَ أمّ كلثوم ، وكانَ ذلك في منزلِ الدكتور زكي سويدان ، وبعدَ التعارفِ ظلَّ بليغ مرتبكًا إلى أنْ طلبتْ منهُ أمّ كُلثوم أنْ يُغنّي شيئًا من أعمالِهِ ، فأسمعها جزءًا من ( حبّ أيه ) ، وهوجالسٌ على الأرض ، فظلَّتْ تطالبُهُ بالإعادةِ إلى أنْ فاجأتِ الحضورَ ونزلت لتجلسَ إلى جوارِهِ وتردِّدَ معَهُ ، ثم دعتْهُ إلى أنْ يزورَها صباحَ الغدِ في منزلها ـ الذي كان ـ على نيلِ الزمالك.

ذهب بليغ وكلُّ تفكيرِهِ أنها ستُوصيهِ خيرًا بابنِ شقيقِها الذي يريدُ أن يغنّي ، لكنّهُ فوجئَ بها تطالبُهُ بأنْ يغنِّي ( حبّ أيه ) ، ثمَّ تغنّي معَهُ ، ثم تسألَهُ عن المؤلّفِ فيقولَ لها صديقي عبدالوهَّاب محمّد مؤلف أغنية ( ما تحبنيش بالشكل دا ) ، فسألته : أين هو ؟ قال : يعملُ بأحدِ فروعِ شركة ( شِل ) للبترولِ بكوبري القُبَّة ، فطلبتْ منهُ أن يستدعيَهُ بالتليفون ، لكنَّ الشاعرَ ظنَّ أنَّ صديقَهُ يمازِحُهُ ، فطالبهُ بالكَفِّ عن هذا الأسلوب ، وأدركتْ أمُّ كلثوم أنَّ عبدالوهَّاب لا يصدِّق ، فتناولت التليفونَ آمرةً : ( صباح الخير يا إبني .. اركب أي تاكسي وتعال البيت فورا ) ، وفي سرعةِ البرقِ كانَ عِندَها بملابسِهِ البسيطةِ التى تفوحُ منها رائحةُ البترول ، رائحةُ العملِ الشريف ، فلاحظت أنّهُ خجولٌ وضئيلُ الجسمِ مثل صديقِه ، فقالت له : ( انت شاعر هايل ، كنت فاكراك كبير .. انت عندك كام سنة ؟ ، قال : 25 سنة ، فردّت على الفور : دا سنّك والا تأبيدة ؟؟ فضحك ثم قال : بصراحة عندي 28 سنة )!! وعندما اطمأنّ إليها بدأ يتجاوبُ معها ، فطالبتْهُ بأنْ يُسمعَها بقيّةَ الأغنية ، فأسمعها ، ووسطَ حالةٍ من الصمتِ دوّى صوتها : ( أنا ح ابدأ بيكم الموسم الجديد ) وطالبتهما بألا يبوحا بالسرّ ، فأخفياه عن أقربِ الأقربين ، ولم يعلمْ أحدٌ بالخبرِ إلا من الصُّحفِ يومَ الحفل !

(( الخطوبة ،، العروس الشابّة خديجة النّصيري ))

منذ ذلكَ التاريخِ انطلقَ اسمُ عبدالوهَّاب محمّد كعطرٍ ممطرٍ في سماءِ الفنِّ الراقي الأصيل ، وأصبحَ أهمَّ جُلساءِ أمّ كُلثوم ـ بعد رامي ـ إذ وجدتْهُ ملمّا بتاريخِ الشعرِ العربي ، والتقى ذوقاهما في منطقةِ الشعرِ العبّاسي التي كانت أمّ كُلثوم مفتونةً بها وتحفظُ أمهاتِ أشعارِها ، ولم ينجُ الشاعرُ من الغَيرةِ والحسدِ فادّعى أحدُ الشعراءِ أنَّ عبدالوهَّاب محمّد سرقَ منهُ ( حبّ أيه ) ، ولكنّهُ فشلَ في إثباتِ ذلك ، فما كانَ من أمّ كُلثوم إلا أنْ تدعمَ شاعرَها الجديدَ دعمًا أكبرَ بأنْ تغني من كلماتِهِ أغنيتينِ جديدتينِ معًا لأوّلِ مرّة ، وهما ( ح اسيبك للزمن ) ( وهي اللحن العاطفي الوحيد لعبدالوهّاب محمّد ورياض السنباطي ) ، و( ظلمنا الحب ) ( ألحان بليغ ) ، وهذا الحقُّ كانَ مقصورًا فقط على شاعرها المزمن ومعلمها الأكبرِ والأهمِّ أحمد رامي ( أستاذ الجميع )


كانَ الشاعرُ قد بدأ رحلتَهُ بكتابةِ الفُصحى ، ولم يتخيلْ أنْ يتجِهَ إلى العامية ، فهو ابنُ أحدِ رجالِ الأزهر ، وبيتُهم عبارةٌ عن مكتبةٍ كبرى ( يعيشونَ فيها ) ، وكانت مهمتُهُ أن يقرأَ لأبيهِ الكفيف ، كما أنّ كلَّ أصدقاءِ الأبِ من العلماءِ والمشايخ ، وحديثُهم العادي لا يدورُ إلا بالفصحى . كان الشاعرُ يريدُ أن يكونَ موسيقيًّا ، لكنهُ لا يجرؤُ على التصريحِ بذلكَ في بيتهِم المحافظِ الذي لا يمكنُ أن يقبلَ بأنْ يحملَ أحدُ الأبناءِ آلةً موسيقيةً ويمشي بها في الشارع !! لكنهم فرحوا بنبوغِهِ الشعريِّ وهو ابنُ التاسعةِ من العمر ، وشاءَ القدرُ أن يرحلَ الأبُ فجأةً ، ولا يستطيعُ الشاعرُ إكمالَ تعليمِه ، فيبحث عن عملٍ بشهادةِ الثانويةِ العامةِ ليعولَ أسرتَهُ التي فقدت الأب .

(( كانَ مُغْرَمًا بالأجهزةِ الصوتيّة ))


جاءَ عبدالوهّاب محمد من الفُصحى إلى العامية ، ووصلَ إلى الزّجلِ في أبسطِ حالاتِه ، وانطلقَ من منصّةِ أمّ كلثوم ليُغطّي كلّ الأصواتِ الجميلةِ التي كانت حولها وفيما بعدَها عدا عبدالحليم حافظ الذي كان صديقًا للشاعر ، لكنّ عبدالحليم حاولَ استعراضَ عضلاتِهِ في أوّلِ لقاءٍ فني بينهُما وظلّ يعدّلُ ويبدّلُ ، فقال لهُ الشاعرُ : ( أمُّ كلثوم لم تفعلْ ذلك ، وأنا أعتذرُ ولن أكملَ فلن ننفعَ معًا ) وكانت الأغنيةُ مع بليغ أيضا وعنوانها " حبيبة صديقي " ( 1963 ) ولم يغنها أحدٌ إلى الآن ، وتوقفت أغنية أخرى كانت مع كمال الطويل وهي ( حبّك هادي ) التي غنتها لطيفة ـ بعد ثلاثين عاما ـ بألحان زياد الطويل ، مع تغييرِ بعضِ الكلماتِ وضميرِ المُخاطَبِ من المؤنثِ إلى المذكّر.

كتبَ عبدالوهَّاب محمد لعشراتِ الأصواتِ ( الكبرى ) وتعاملَ مع كبارِ الملحنينَ بدءًا من رياض السنباطي وعبدالوهاب وصولا إلى آخرِ موجةٍ من أبناءِ الفنِّ الأصيل ، واشتهر عبدالوهَّاب محمّد بأنه ( متعهدُ النجاح ) فمعظمُ الأصواتِ كانت تبدأُ مشوارَها بكلماتِهِ ، كما اشتهرَ ـ وهو الأوّل ـ بأنّهُ يكتبُ لكلِّ الأصواتِ العربيّة ا

(( الشاعرُ والسيّدة زوجته مع الفنانة وردة ، في ليلة زفافها إلى بليغ حمدي ))


الوافدةِ إلى القاهرةِ وفي مقدمتها وردة وصولا إلى لطيفة التي غنت له مائة وعشرين أغنية ، ولديها عددٌ كبيرٌ لم يرَ النورَ بعد ، فوقَ ذلك كان بارعًا في كتابةِ أغنياتِ المسلسلاتِ الإذاعيّةِ والتليفزيونيةِ والاستعراضاتِ المسرحيّةِ ( آخرها ريّا وسكينة ومع بليغ أيضا ) وبعدَ أن كتبَ لأمّ كُلثوم تسعَ أغنيات ، شاءَ القدرُ أنْ تكونَ العاشرةُ هي آخرُ أغنيةٍ في مشوارِ أمّ كلثوم ، ويلتقي فيها ـ بعدَ عشرةِ أعوامٍ منْ " ظلمنا الحبّ " ـ برفيقِ العمرِ بليغ حمدي وهي أغنية ( حكم علينا الهوى ) التي لم تستطعْ غناءَها في حفلٍ عام ، وسجلتها بالإذاعةِ وطُرحت على اسطواناتٍ في منتصفِ أبريل 1973 م ، وكما بدأ بالفصحى تركَ عددًا من القصائدِ المغناة خصوصًا في الأعمالِ الدينيةِ ، وحتى الآنَ لم تظهرْ إلى النورِ قصيدتُهُ ( آهِ لو تدري بحالي ) التي لحنها السنباطي لفيروز قبل رحيله ( 1981 ) ولحّنَ معها قصيدتينِ رائعتينِ من شعرِ جوزف حرب هما ( بيني وبينك ) ، ( أمشي إليك ) ولا أحد يدري متى ستفرِجُ فيروز عن الألحانِ الثلاثة!

وُلد عبدالوهَّاب محمّد في السابعِ من نوفمبر 1930 م ، وعرفَ المرضُ طريقَهُ إليهِ لحظةَ إبلاغهِ نبأَ رحيلِ أمّ كُلثوم ، زرعت الصدمةُ جذورَ الشللِ في الجانبِ الأيمنِ من جسدِه ، ثم جاءَ رحيلُ عبدالحليم فالسنباطي ليعمّق الجرح ، ومع نهايات الثمانينياتِ بدأ الشاعرُ رحلاتِ العلاجِ بالخارج ، ومع أوائلِ العامِ 1996 حاصرتْهُ الآلامُ من كلِّ جانبٍ فأُدخلَ المستشفى بجوارِ منزلهِ بحيِّ الدقِّي ، وعادَ إلى المنزلِ يومَ الأربعاء ( العاشر من يناير 1996 ) ، ولكنها كانت الزيارةَ الخاطفةَ الأخيرةَ إذ عادَ إلى غرفةِ العنايةِ المركزةِ يومَ السبتِ التالي ، وبعدَ شروقِ شمسِ الاثنين ، الخامس عشر من يناير 1996 ، فاضت رُوحُهُ إلى بارئِها ، تاركةً أصداءَها في ذكرياتِنا في عشراتِ الأغنياتِ الشجيّة .


ــــ

مقالٌ قديمٌ لي
عن جريدةِ ( العَرَب ) القطريّة .

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg ظلمنا الحبّ.JPG‏ (151.8 كيلوبايت, المشاهدات 112)
نوع الملف: jpg الخطوبة ، العروس الشابة خديجة النُّصيري.JPG‏ (118.0 كيلوبايت, المشاهدات 114)
نوع الملف: jpg غرام الأجهزة.JPG‏ (99.7 كيلوبايت, المشاهدات 111)
نوع الملف: jpg عبد الوهّاب محمّد والسيدة قرينته مع الفنانة وردة ليلة زفافها إلى بليغ.JPG‏ (97.4 كيلوبايت, المشاهدات 114)

التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 15/01/2011 الساعة 22h34
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 16/01/2011, 10h22
الصورة الرمزية حسن كشك
حسن كشك حسن كشك غير متصل  
أسد الإسماعيلية
رقم العضوية:27222
 
تاريخ التسجيل: May 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,046
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

استاذنا
الموسوعة الحية
بشير عياد

حدثنا وقص علينا حكاية الشاعر الطبيب
احمد صبرى النجريدى
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 18/01/2011, 01h49
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن كشك مشاهدة المشاركة
استاذنا
الموسوعة الحية
بشير عياد

حدثنا وقص علينا حكاية الشاعر الطبيب
احمد صبرى النجريدى

نوّرتنا يا أســـــد
بإذنِ اللهِ أحاولُ تحقيقَ طلبك قريبًا
سفرٌ قصيرٌ إلى خارجِ مصر
وبعده أكتبُ إنْ شاءَ الله .
تحيّاتي وسلاماتي
وشكرًا على مرورِكَ من هُنا
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 18/01/2011, 21h05
الصورة الرمزية معتز محمدي
معتز محمدي معتز محمدي غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:476221
 
تاريخ التسجيل: November 2009
الجنسية: مصري
الإقامة: مصر
العمر: 35
المشاركات: 215
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد مشاهدة المشاركة
ع المـــــاشـــــــــــي
اللهم صلى على النبي

__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09/02/2011, 12h18
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

كلّ الشكرِ لكلِّ الأحبابِ الذينَ سألوا عنّا في غيابِنا
وكلّ الشكرِ لكلِّ الأحبابِ الذينَ بادروا بالترحيبِ بالعودة
أمّا التقديرُ الأعظمُ فهو لكلّ الأشقاءِ الذينَ انضمّوا بكلِّ مشاعرِهم تجاهَ ما يدورُ على أرضِ مصرَ الآن
وندعو اللهَ أنْ يوفّقَ المصريينَ لإنجاحِ الثورة
وألا يسطو الحراميّةُ وقُطّاعُ الطّرقِ ومحترفو ركوبِ الموجةِ على هذا الإنجاز
نريدهُ أنْ يبقى طاهرًا بريئًا نقيًّا
طهارةَ الدماءِ التي سالت في كلِّ ربوعِ مصرَ من أجلّ كلّ المصريينَ ، وليس من أجلِ مجموعةٍ من المستبدّينَ والمُرتزقَة .

التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 09/02/2011 الساعة 12h57
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09/02/2011, 22h14
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

زعماءُ الأُغنيةِ العربيّةِ
في أعياد استقلالِ الكويت
صدرَ العَدَدُ الجديدُ من مجلَّةِ " العربي " الكويتيّةِ
(( فبراير / شباط 2011م )) ، مُتضمِّنًا ملفًّا خاصًّا بمناسبةِ الاحتفالِ بمرورِ خمسينَ عامًا على استقلالِ الكويت .

ضِمْنَ هذا الملفِّ لي دراسةٌ طويلةٌ تقعُ في أربع عشرةَ صفحةً تحتَ عُنوان " زُعماءُ الأغنيةِ العربيّةِ ينشدونَ في أعيادِ الكويت " ، وقد توقّفتُ معَ أعمالِ كبارِ الشعراءِ والملحنينَ والمطربينَ ، بواقعِ ثلاث أغنياتٍ لعبد الحليم حافظ ، وقصيدتينِ لفيروز ، وثلاث أغنياتٍ لفريد الأطرش ، وقصيدةٍ وأغنيةٍ لمحمد عبد الوهاب ، وقصيدتينِ لأمّ كُلثوم .
وقد تأخّرتُ في نشرِ هذا الخبرِ هنا إذْ لم يكن العددُ قد وصلَ إلى مصرَ بسببِ الظروفِ الراهنة .
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg العربي ، فبراير 2011م.jpg‏ (42.8 كيلوبايت, المشاهدات 166)
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 11/02/2011, 16h47
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع

أنا إنْ قدَّرَ الإلَهُ مماتي
لا ترى الشرقَ يرفعُ الرأسَ بعدي
******
***
مصرُ
تتحدّثُ عنْ نفسِها
حافظ إبراهيم

التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 11/02/2011 الساعة 16h59
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 11/02/2011, 23h41
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: بشير عياد مصري حتي النخاع


يَـومٌ تاريخــيٌّ في بيتِنا


*****

الجمعة ، الحادي عشرَ من فبراير ، هو عيدُ ميلادِ ابني محمّد ، فقد رزقَنا اللهُ بهِ ضُحى يومِ الاثنين ، الحادي عشرَ من فبراير 2008م ، رنّ صوتُهُ في قلبي لأوّلِ مرّةٍ في الثانية عشرةَ من ظهيرةِ ذلكَ اليومِ الجميل بالغرفة 37 بمستشفى الميرغني بمصرَ الجديدةِ ، وفي الساعةِ السادسةِ من مساءِ ذلكَ اليومِ صعدَ إلى الغُرفةِ طبيبٌ شابٌّ رائعُ الأخلاقِ والرّقّةِ اسمُهُ أحمد ، وقامَ بالكشفِ على السيّدةِ حرمنا " أمّ نوران " ، وأجرى بعضَ المعالجاتِ لمكانِ العمليةِ الجراحيّةِ ، ثمّ طلبَ أنْ يأخذَ " محمّد " ليُجريَ لهُ عمليةَ الختانِ كما طلبَ منهُ الطبيبُ الأكبرُ الذي كانَ معنا طوالَ رحلةِ أولادي الثلاثةِ (( نُوران ـ سُلوان ـ محمّد )) من بدايةِ الحملِ حتّى الولادةِ ، الأستاذ الدكتور أحمد أمين صالح ، رئيس قسم النساءِ والتوليدِ بطبّ الأزهر .
في هذا العامِ جاءَ عيدُ ميلادِ محمّد في أعظمِ يومٍ في تاريخِ مصرَ الحديث ، اليومِ الذي قفزَ بنا الشبابُ الأبطالُ خمسمائةَ عامٍ إلى الأمام ، واستطاعوا ببطولتِهم وتفانيهم وتضحياتهم أنْ يحققوا ما عجزنا عنهُ ـ نحن الأجيالَ السابقةَ ـ ومنذُ الصباحِ وأنا أضعُ يدي على قلبي خوفًا من وصولِ الأمرِ إلى صِدامٍ بين الجيشِ والشّعبِ ( إذا استطاعَ النافخونَ في النّارِ أنْ يُحدِثوا الفتنة ) ، وكانت أوّلُ مُفارقَةٍ هيَ ورقةُ نتيجةِ الحائطِ ، إذْ انتزعتها السيّدة زوجتنا وقالت : انظر المكتوب على الورقة ، فوجدتُهُ :
" مَنْ كثُرُ ظلمُهُ واعتداؤهُ قرُبَ هلاكُهُ وفَناؤهُ " ، فاقشعرَّ جسدي ، وانتابني رعبٌ غريبٌ إلى الآنْ .
وتكتملُ المُفارقةُ في السادسةِ مساءً ـ بتوقيتِ القاهرة ـ ( ساعة إجراءِ عمليةِ الختانِ لابني محمّد ) ، إذْ ظهرَ السيّد عمر سليمان ليُلقي البيانَ التاريخيَّ الذي أسدلَ الستارَ على ثلاثةِ عقودٍ لا ندري ماذا سيقولُ عنها التاريخُ وماذا ستكشفُهُ الأيّامُ المُقبِلة !!!
في السادسةِ من مساءِ 11 فبراير 2008م ، أجرى الدكتور أحمد عمليةَ الختانِ لمحمّد ابني
وفي السادسةِ من مساء 11 فبراير 2011م أُجريت عمليةُ ختانٍ جماعيّةٌ لنظامٍ ، أو لعصرٍ ، بأكملِهِ على أيدي الملايين من جيل الدكتور أحمد الذي لا نعرفُ أينَ هو الآن !!
لم يكن هناكَ مفرٌّ من أنْ نقومَ بعملِ عيد ميلادٍ " رمزيٍّ " لمحمّد ، حتّى لا نحرِمَهُ من هذهِ الذكرى ، نعم لم نُحضِرْ له تورتة ، ولا هدايا (( إلا هديّةً كانت في البيت أصلاً قدّمتها له نوران وسـُـلوان )) ، لكنَّ الهديةَ العُظمى جاءتْهُ من شبابِ مصرِ الأعظمِ من جيلِ أبيهِ والأجيالِ التي سبقتهُ ، هديّة ، ربّما تظلُّ ترفرفُ على القادمينَ على أرضِنا إلى يومِ القيامة .
شكرًا لشبابِ مصرَ الأبطالِ على تضحياتِهم وهداياهم التي لا تقدّرُ بثمن ،، وكلّ عامٍ ومصرُ العظيمةُ بكلّ خيرٍ وسلامٍ وشموخ .
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg محمّد بشير عيّاد ، الجمعة ، 11 فبراير 2011م ، عيد ميلاده الثالث ، يوم تاريخي.jpg‏ (41.4 كيلوبايت, المشاهدات 154)
نوع الملف: jpg الصورة الرسميّة لعيد ميلاد محمّد ابني.jpg‏ (52.0 كيلوبايت, المشاهدات 157)
نوع الملف: jpg غريبة.JPG‏ (184.9 كيلوبايت, المشاهدات 158)
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 13h14.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd