و الله ضحكتنى يا عم غازى
انت حكيت الواقعة بمعايشة كاملة و تفاصيل دقيقة و لا أجدع أديب
و حسيت كأنى قاعد جنبك فى السيات الكحيانة ..
ضحك مختلط بفزع مع خلفية ( القافلة ) !!
و آهى (الحِتة المنمنمة ) دى بالذات ، هى المفجر الأكبر للقهقهة ،
هذا التناقض بين سيارة مقذوفة كحجـَر فى مهب الريح ، و بين
هدهدة تختروان الجـِمال و تهادي القافلة كما تستدعيها المقطوعة فى الخيال ..
المشكلة التى سأعانى منها مستقبلا ، أننى حين أسمع القافلة ، سأتذكر السيات ..... منك لله