الشاعر الرومانسي الرقيق
الأستاذ على عبد اللاه
يا الله.....ومازال سحر العيون في بريقها
ومازالت لغة العيون هي لغة العشق
ومازال شاعرنا بإسلوب سلس وبكلمات عميقة وجميلة وإنسيابية كما النهر الخالد
يحدثنا عن العيون وسحرها الأخاذ.....
قصيدة غنائية جميلة معبرة بعمق الاحساس عن العيون ولغتها وعن مكنون قلب المحب المشتاق
شاعرنا الهمام ....قصائدك الغنائية تنبض بالرقة والعذوبة وروعة الإحساس نهيم معها ونطرب لوقع جمال الكلمات
شاعرنا الرومانسي
أنحني لكلماتك الراقية ,وإحساسك الفياض
دمت بخير وسعادة
ليلى ابو مدين
الله يا شاعر العيون التى تعبر بسحر وجمال وسحر العيون ليس مرتبط بجمالها ولكن في نظرة الحب الناطقة
ننحنى لحروفك الراقية تعبر بها بإحساسك العالي
عفوا سيدي ... ليس بالضرورة عدم وجود رد يعنى أن القصيدة ليست جميلة بل أحيانا تنبهر بمعاني رائعة فتقف الكلمات عاجزة أمامها من شدة جمالها
جمل الله أيامك وآدام لك مداد قلمك الحالم لأنه نابع من نبض قلبك الرقيق ...
أختك دولت
أستاذه / دولت
عيون الصب يا سيدتى أعلمت أنه من العاشقين
والعشق يا أستاذه أسره إلى دنيا جميلة جدا
عذابها يستعذبه
يغيب عنه الحبيب
لكنه لازال فى القلب باقِِ
أشكرك
على جميل ما وصفتى به الصب الضعيف
لكِ يا أستاذه قلم يصف ببراعة
تقبلى شكرى وتحياتى
أخوكِ
وقت ما بتقسى الظروف
الاخ الاستاذ
على عبداللاه
وغنائية بايقاع سحرى
يلامس الوجدان
واراكم فى الآونه الأخيرة
وقد اتقنتم هذا اللون الجميل
من الاشعار
كل تحياتى وتقديرى