هاهى الأيام بحلوها ومرّها بفرحها وحزنها بآمالها وآلامها وهانحن بين النقيضين نعيش صرخة فى ضمير العرب كتبها الشاعرالاستاذ ((كمال عبدالرحمن)) (سمعجى) ويقرأها على حضراتكم (سعدالشرقاوى)
تنشد بصوتك هذه الكلمات الجميلة الموجوعة .. المليئة بالشجن .. فتناجي القلوب المفعمة بحب الأوطان .. وتسمو بمشاعرك الجياشة امام القلوب المتشوقة ..
فتوقظ فيها الولاء الدفين ..
وعندما تخرج الكلمات بكل هذا الصدق فهذا هو الابداع بعينه
أما الأستاذ كمال عبد الرحمن (سمعجي)
فقد تخطي في هذه القصيدة كل ما توقعته وكل ما سمعته وقرأته من الأشعار العامية حفظه الله ورعاه من ملهم مهموم بحب الوطن العربي
أما انتي يا ست الهانم أم مدحت
فوراء كل عظيم إمرأة عظيمة أسعد الله لياليك وأيامك
ويا أهل سماعي أجمعين
جعلنا الله وإياكم من عتقاء شهر رمضان وجمعنا الله واياكم ان شاء الله مع سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم فى الفردوس الاعلى
اخى و صديقى العزيز الشاعر سعد الشرقاوى اختنا الفاضلة السيدة ام مدحت كل سنة و انتم جميعا بخير و صحة و سعادة و ابداع القاء عم سعد للقصيدة اكثر من رائع ؛ و ابداع عمنا سمعجى لا يحتاج لتعليق لكن لى ملحوظة صغيرة ان اذنت مسامعكم الجليلة ان اهمس بها : كنت اتمنى من عمى سعد التقليل من زمن الوقفات بين كل كوبلية حتى يتم التواصل و التلاحم بصورة اكثر اذ ان هذه القصيدة بالذات فيها (جلد للذات ) فكان ينبغى ان يكون الايقاع اكثر سرعة ؛ وهذا مجرد راى ؛ لانى اعلم ان عم سعد رائع الالقاء؛ و الاحساس بالقصيدة ؛ خاصة هذا النوع من القصائد الملتهبة شكرا لكما يا اصحاب القلوب الرقيقة الشفافة ؛ واعلم ان لكما قلبان يسعا الجميع وكل عام وانتم بخير
تنشد بصوتك هذه الكلمات الجميلة الموجوعة .. المليئة بالشجن .. فتناجي القلوب المفعمة بحب الأوطان .. وتسمو بمشاعرك الجياشة امام القلوب المتشوقة .. فتوقظ فيها الولاء الدفين .. وعندما تخرج الكلمات بكل هذا الصدق فهذا هو الابداع بعينه
أما الأستاذ كمال عبد الرحمن (سمعجي)
فقد تخطي في هذه القصيدة كل ما توقعته وكل ما سمعته وقرأته من الأشعار العامية حفظه الله ورعاه من ملهم مهموم بحب الوطن العربي
أما انتي يا ست الهانم أم مدحت
فوراء كل عظيم إمرأة عظيمة أسعد الله لياليك وأيامك
ويا أهل سماعي أجمعين
جعلنا الله وإياكم من عتقاء شهر رمضان وجمعنا الله واياكم ان شاء الله مع سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم فى الفردوس الاعلى
أبو ياسين
أخى الكبير وماتحمله هذه الكلمة من معنى فى الوجه القبلى على العموم مما يرفع منسوب العار الذى كشفته هذه الانبوشة الصارخة ان يهمل مثل هذا العمل وان لم تحمله ذاكرة التاريخ فأى الاعمال يخلد وأى شئ بالامكان فعله لمجرد القاء الضوء على مثل هذه الابداعات السمعجية العظيمه والتى نخشى ان نكون بمحاولتنا المتواضعة أنقصناها شيئا من عظمتها شكرا لك أيها الشقيق وكل عام وانتم بخير
اخى و صديقى العزيز الشاعر سعد الشرقاوى اختنا الفاضلة السيدة ام مدحت كل سنة و انتم جميعا بخير و صحة و سعادة و ابداع القاء عم سعد للقصيدة اكثر من رائع ؛ و ابداع عمنا سمعجى لا يحتاج لتعليق لكن لى ملحوظة صغيرة ان اذنت مسامعكم الجليلة ان اهمس بها : كنت اتمنى من عمى سعد التقليل من زمن الوقفات بين كل كوبلية حتى يتم التواصل و التلاحم بصورة اكثر اذ ان هذه القصيدة بالذات فيها (جلد للذات ) فكان ينبغى ان يكون الايقاع اكثر سرعة ؛ وهذا مجرد راى ؛ لانى اعلم ان عم سعد رائع الالقاء؛ و الاحساس بالقصيدة ؛ خاصة هذا النوع من القصائد الملتهبة شكرا لكما يا اصحاب القلوب الرقيقة الشفافة ؛ واعلم ان لكما قلبان يسعا الجميع وكل عام وانتم بخير
حبيب قلبى أخى الاستاذ/علاء قدرى والذى بمروره الكريم(علا) (قدرى) وشأنى لاشك انها خرجت من كاتبها العظيم استاذنا كمال فى فوهة بركانيه ولابدمن تصور الاحساس المؤلم الذى يعيشه الانسان فى لحظات العزيمة المكبوتة وما تعكسه على النفس وانا ارى من وجهة نظرى أنها مكتوبه باملاء الاحساس يعنى ليس تأليف (بالفلاحى)يعنى بل واقع صادق مرير فهى بمثابة الامبول الذى يتطلب الحقن ببطء حتى لايفقد المفعول ده كان احساسى ووجهة نظرى الخاطئة تحتمل الصواب وانت حبيبى ياريت تعديهالى عشان دى أول مرة أختلف معاك يعنى رمضان كريم
اخى و حبيبى وحبيب كل سماعى الشاعر الجميل عمى سعد اولا حمدالله على السلامة ثانيا انا والله العظيم استمتعت بالعمل حتة واحدة (يعنى الشعر و الالقاء) ودى يدوب كانت مجرد وجهة نظر متواضعة تحتمل الصواب و الخطا واجمل حاجة انك حاسس بيها كدة يعنى انت عشتها كدة ؛ وبتدافع عن رايك بقوة تسعدنى و تخلينى اعيد النظر فيها و فى الاول و الاخر احنا كاسرة واحدة نتمنى ان اعمال حبايبنا تظهر فى احسن صورة وعلى العموم انت الكبير برضة و انا اخوك الصغير ؛ و رمضان كريم ؛ والمسامح كريم؛ وانت ابو الكرم كله وراسك اهه عموما ماتبقاش تتطول علينا كدة و طل على حبايبك
بفرحها وحزنها بآمالها وآلامها وهانحن بين النقيضين نعيش صرخة فى ضمير العرب كتبها الشاعرالاستاذ ((كمال عبدالرحمن)) (سمعجى) ويقرأها على حضراتكم
(سعدالشرقاوى)
لا تكفيكَ كلمة " شكراً " وحدها يا عم سعد يا أصيل
و لا تدري مدى سعادتي ، بصياغةِ العملِ درامياً ، و إلقاءِكَ الذي تحسسَ المعاني في القصيدة ،، و وقفاتِكَ التي أعطت فرصة ًللخلفيّة الغنائية المؤثِرة
لقد أضفتَ إلى القصيدةِ رونقاً و تجسيداً ، فالعامية في الأصلِ " تـُلقى قبل أن تـُكتـَب "
و قد أضفـَى إلقاؤكَ عليها روحاً جديدة ً، كما كان للخلفيّةِ الغنائية " وَين الملايين " ، أثرها الدرامي ، الذي تماهَى مع العَمَلِ ، و كثـَّفَ من شحنتِهِ الشعورية
و الحقيقة ُ أنني لم أستشعر طعم أوجاعِ هذه القصيدة ، كما استشعرتها ،حين سمعتها منكَ بهذا التجسيد و الأداء التعبيري الصادق ، و الخلفيةِ المناسبة تماماً لأجواءِ النـَّص
أشكرك ، و أغبطكَ على صوتك المتخم بالشجن و الحِسِّ الرهيف
و أشكر أختي الغالية " أم مدحت " ، شريكة عمركَ في الفن و الجَمال و الإبداع
و قلوبنا جميعاً " ملمومة حواليك " تحت التوتة ،، التوتة التي صارت رمزاً للأصالةِ و المَحَبّةِ و الدِّفءِ و الوَنـَس
يانهار أبيض ايه دا يااستاذ طارق لازم تشمّت فينا اللى يسوى واللى000 بس هوّ اكيد كلام كويّس وخصوصا انا عرفت منه كلمة حبيبى علاء قدرى وفيه ضحك يامه حوليّا هوّ فيه ايه؟ دانت عمرك ماكلمتنى بالاسلوب ده اللهم اجعله خير كنت هاشكيك لعمر بس زمانه نام هافضل وراها لمّا أعرفها ان شاء الله