هذا من بعض ما عندكم أستاذنا الكريم أبو حمزة
فقد ظلت هذه الصفحة لا جديد فيها لفترة طويلة حتى ظهر بها اسمكم الغالي ،
و أسمعتنا أغنيات لم نكن نعلم عنها شيئاً .. جزاك الله خيراً ، و أعانك على مهام الإشراف
و بعد إذنكم أعيد رفع هذه القصيدة ، بإهداء خاص لـ د.عادل محمد :