سلو الكاعب الحسناء الحان أحمد الزنجباري كلمات أحمد مشاري العدواني أداء بديعه صادق
أغنيه في غاية الروعه لا تطوفكم لمحبي روائع التراث الكويتي
سلوا الكاعبَ الحسناءَ ماذا بدا لها
جَفَتْنا ومازلنا على عهدنا لها
لعلَّ وشاةً حاسدينَ وشوا بنا
لديْها، فشدَّت عن هوانا رحالها
وإلا لماذا الهجر والحب جنةٌ
منعَّمة زان الجمال ظلالها
ونحن على عهد الهوى ما تبدلت
لنا حالةٌ حتى تُبدِّلَ حالها
يهيج بنا نار الغرام خيالها
فنقضي الليالي ناظرين خيالها
لها القلبُ دارٌ والجوانحُ ملعبٌ
وأطيبُ عيشٍ عندنا ما حلا لها
فياليتها جادتْ، وكانتْ هوى لنا،
وعادت ليالينا، فكنّا هوىً لها