استمعت و استمتعت أستاذنا: بشير عياد، و لست أجاملك حين أقول أن هذا العمل متكامل فعلا كلماتا و لحنا و آداءا.و اختيار الملحن مقام الراست، له ما يبرره ،لأن هذا المقام، معروف بوقاره و تعبيره عن الخشوع، وهذا ما يفسر استعماله بكثرة عند مجودي القرآن الكريم ،و الأمثلة عديدة. و في البيت الأخير: وكافئْ أمّي ورُدّ لها الجِميل إحسانْ. لون الملحن هذا البيت بمقام الهزام اللذي فيه الكثير من العطف و الحنان و أنت تستمع اليه. أما الفنان: محمد ثروت، فقد زاد هذه الأغنية جمالا بصوته الشجي و المعبر. بالتوفيق أستاذي
أخي الغالي الفنان الكبير الأستاذ سمير أسعدني مرورك واللهِ ، وأدعو الله أن يوفّقنا جميعًا لما يحبّه ويرضاه وما فيه خير ديننا ودنيانا وأمّتنا هذا الدعاءُ لهُ في روحي أبعادًا كثيرة وهو ممتلئ بالمفارقاتِ والتواريخ التي أشرتُ إليه في الصفحةِ الأخرى : http://www.sama3y.net/forum/showthre...244#post432244 أشكرُكَ كثيرًا وسألاحقُ إبداعاتِكَ منتظرًا كلَّ ما هو مُدهِش .