نادرا يا سيدتى ان استطعت ان استمر فى قرائه قصه على شاشه الكمبيوتر لضعف البصر
ولكن قصتك جذبت عينى بقوه ولم تتركها الا بعد ان التهمت اسطرها كامله
تحياتى لقلمك المبدع
الاخت/ناهد انا متهيآلى البلد زحمت ع المدافن شويّه الميزه اننى ساكن البلد وعندى قرايب يامه فى شارع الجبّانه عشان كده قراءتى للموضوع تختلف عن الجميع وشخصيّة الجزار موجوده عندنا بس لسّه حى والمبروك مش ح يسيبه استلهمت منها ان اكتب عن حكايات (تحت التوته) اقول ايه الله ينور وخلاص
زهرة المنتدي مدام ناهد المقابر .. والليل .. والهدوء .. والعتمة .. والطريق الترابي ذلك الجسر الواصل بين عالمي الموتي والأحياء .. وعبيط القرية .. بجد .. استمتعت بالقصة .. وجوها الذي فرض نفسه عليّ في جلستي أمام شاشة الكمبيوتر .. تتناولين الحكاية بأسلوب سردي متفرد .. جعلني أعيش الحكاية كما لو كنت أحد شهودها .. ذكرتني بتوفيق الحكيم في "يوميات نائب في الأرياف" أرجو لك مزيدا من الإبداع .. تحياتي ودعواتي علاء
التعديل الأخير تم بواسطة : علاء طه ياسين بتاريخ 27/05/2009 الساعة 13h28