الآستاذ القدير والشاعر التشكيلى الكبير
(( سيّد أبو زهده ))
صباحُكَ نِسمة ربيعية حلّت فى يوم صيف حار فأسكنت لهيبه
أُحيّك على هذا النص الآدبى الرائع،،
بلغته ومفرداته وصوره،،
وجدته عالى البيان ثرى المعانى بديع التصّاوير صَادق العاطفة،،
فعندما يكونُ الشِعرُ مِنْ فيّض ِ شغاف القلب ِ، و ثنايا الروح
فماذا بعد !!؟
و إن لم يكتب أجمل الشِعر للأم .. فلمن يكون !!؟
أما الإحساس بالكلمات مع دفء حرفِكَ إستشعرته رحمّــــة ،،
وإستنشقتُ من خلال كلماتِكَ رائحة الجنه،،
أمى ثم أمى ثم أمى ولأجلهـا تكرم كل نسـاء الأرض العفيفات وتحـترم .
لأمهـاتنا رحمـة من الله تغشاهن .
ومزيداً من البركـة فى الدنيا والآخــرة ،،
..:.أستاذ سيّد أبو زهدة.:.
لالالالا
هذه ليست للنهى ولا للنفى
ولكن
لفرط الإعجاب
أكرمك الله كما أكرمت
من بقدمها الجنة،،
وافـــر التحية ،،