شاعرنا الكريم الفاضل
سيد أبو زهدة
قصيدة صادقة ومفعمة بالصدق والحزن ، وكيف لاتكون كذلك وهي عن أغلى من في الوجود ،،
لقد ابكيتني حقاً ، ولقد أبكتيني بداية من كلمتها الأسطورية التي ترن في أذني " ماكناش يقصد " ، فكانت هذه الكلمة بحد ذاتها قصيدة ،،
لم أستطع الكتابة كلما مررت من هنا ، ولكن شعرت بالروحانية والهدوء والسكينة مع رد والدي د.أنس البن ، فكان رده حانيا لطيفا وقد احتوانا جميعا بيد من حنو ، فتشجعت على الكتابة ،
لا أملك إلا أن اسجل أعجابي العميق بهذه الرائعة سواء القصيدة أو الغالية
الأم الباقية ذكراها إلى الإبد ،،
رحمة الله عليها ، وعلى كل أمهات المسلمين ، اسأل الله لها الرحمة والرضوان ،ولكم بالصبر والسلوان ،،
واسأل الله أن يديم لنا امهاتنا الذين نحيا برضاهن ، ويرحم
الأموات ،،
كل الأمنيات والدعوات لكم بطول العمر ، وأن يضع الله البركة في بناتك وزهراتك الثلاث ، فكل واحدة منهن هي بالتأكيد أم لك ،،
دمت ودامت عائلتك الكريمة في أمان ورخاء وسلام
مع فائق الاحترام