اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائد عبد السلام
الشـــاعر أبو زهدة
عمره ما يوم يهدي
إلا بقــــــولة : لأ ْ
رافض لسوط الظلم
عالـي بصوت الحقْ
عايش وجـوّاه حلم
يلقي البشر..أصدَقْ
تسلم الأيادي يا أستاذ 
|
و الله يا أستاذ رائد ما ينفع يتقالـّي "أستاذ" في حضورك
إنت "شاعر جميل" يا أستاذ رائد
***
لما رقص قلبي بكلام عمي كمال هنا ، رحت على قصيدة "مقلوبة" لاقيتني بكلم اخويا محمد حمدان ، عن حضرتك هناك
* * *
اقتباس:
ثم أنك يامحمد حمدان ، قد عطـَّرت مشاركتك بذكر "القنديل" الذي أبى أن يكون ضمن قانون الفلك ، فرفض أن يكون "محض" نجم أو كوكب في "دورته" . كأنه ، من فرط ، الرحمة ربأ بروحه اللطيف عن "الجذب" و "الطرد" ، التي عليهما تتحرك "النجوم" و "الكواكب" . ولأنه لا يحب "الإنعكاس" كان قنديلاً يجود بأنواره الذاتية دوائراً من بهاءٍ أخاذ تطوق أعناق اللذين كان لهم شرف النظر ، كأنها أكاليل الغار التي استحقها "العائد"
|
اقتباس:
فأستاذي رائد عبد السلام ، أول من نبهني إلى أن "الحكاية مش سايبة" في سماعي ، حين أشار إلى احتمال تآكل اللغة بأنياب "طول الإغتراب".
|
و عند عودتي إلى هنا ، وجدتك قد تركت لي - كعادتك - إكليلاً آخر من جمال شِعر صدقك .
أدامك الله شاعراً أستاذاً يهدينا الصدق و الفرح
يا أستاذ رائد عبد السلام
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم