تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا
الله ....الله يا أستاذ سيد ياموهوب حتي الثمالة لا يفوق روعة المقامات وصياغتها إلا إلقائك المبهر السليم المخارج الذي يحمل بصمة المذيعين المتفردين هذه المقامات لو تم تقديمها هكذا .... في أي إذاعة لكسرت الدنيا ... عليه العوض في فساد الذوق المنتشر .....وفساد الإدارات تسلم يا أستاذ مشاعلي ....منتظرين بقية الإتحافات
يا أستاذ سيد ياموهوب حتي الثمالة لا يفوق روعة المقامات وصياغتها إلا إلقائك المبهر السليم المخارج الذي يحمل بصمة المذيعين المتفردين هذه المقامات لو تم تقديمها هكذا .... في أي إذاعة لكسرت الدنيا ... عليه العوض في فساد الذوق المنتشر .....وفساد الإدارات تسلم يا أستاذ مشاعلي ....منتظرين
بقية الإتحافات
أشكرك أخى العزيز رائد وكما وعدتك فى آخر لقاء لنا..أرفع لك هذه المقامة لترى معى ( عمايل ) المدرسين !! المقامة الفطيرية
بجد يا استاذ سيد ايه الجمال دا هو طبعا مش غريب على حضرتك لان بجد لللان بتعتبر حلقة حضرتك من اميز وابسط واسهل الحلقات اللى اتعملت فى ضيف اون لاين تسلم دماغ حضرتك ومنتظرين المزيد والمزيد
__________________
يا صاحب الهم إن الهم منفرج & أبشر بخير فإن الفـارِج الله
اليأس يَقْطَع أحيانا بصاحِبِه & لا تيأسَنّ فإن الكـــافي الله
الله يحدث بعد العُسْر مَيسرة & لا تجزعنّ فإن الصَّـانِع الله
وإذا بُلِيتَ فَثِقْ بالله وارضَ به & إن الذي يَكْشِف البلوى هو الله
والله ما لَك غير اللهِ مِن أحَدٍ & فَحَسْبُك الله .. في كلٍّ لكَ الله
كمل المسيره ـ لا تتوقف معلهش إتعب معانا شويه إنت بتعمل عمل كبير وتوثيق مهم لملفات غايه فى الروعه
أستاذى الفاضل دكتور أنس
سلاما وتحية
إن شاء الله سوف أستكمل تسجيل كل المقامات
لكن اسمح لى أن أوضح الآتى :
أقرأ المقامات ياسيدى من كتاب ( يقع فى جزءين ) أصدرته الهيئة المصرية العامة للكتاب ضمن مشروع مكتبة الأسرة لعام 2002
الكتاب زاخر بعدد مهول من الأخطاء المطبعية مايجعلنى أحاول جاهدا أن أستنتج الكلمات الصحيحة..وأحيانا أفشل فى التوصل إليها
أسلوب المقامات حيث المزج بين العامى والفصيح يجعل إعراب الكلمات صعبا للغاية فأستعين بزملائى مدرسى اللغة العربية لضبط النطق بالطريقة الصحيحة
يستخدم عمنا بيرم بعض الكلمات الغريبة (بالنسبة لى ) فلا أعرف هل هى عامية أم فصيحة وبالتالى أبحث عنها فى المعاجم اللغوية لعلى أظفر بمعنى مناسب يستقيم مع السياق..وأحيانا لا أتوصل للكلمة المطلوب البحث عنها فتتملكنى الحيرة وأشك فى وجود خطأ مطبعى..وأحيانا أسأل من أعرفهم من كبار السن والذين أتوسم فيهم العلم ببعض المصطلحات المغرقة فى عاميتها والتى لم تعد تلهج بها الألسن فى وقتنا الحاضر
بحثت فى كل فروع هيئة الكتاب عن طبعة أخرى من المقامات فلم أجد
بحثت أيضا ( بكل ما أوتيت من مثابرة ) فى دور النشر الأخرى فلم أجد
وأخيرا يممت وجهتى شطر سور الأزبكية وبعد بحث مضن عثرت على طبعة قديمة للجزء الأول كانت قد أصدرتها هيئة الكتاب
عندما عدت لمنزلى هالنى أن الكتاب صورة طبق الأصل مما أصدرته الهيئة فى طبعة مكتبة الأسرة !!! بنفس الأخطاء بل وبنفس أرقام الصفحات
أما عن التسجيل فحدث ولا حرج
تعرف أن بينى وبين هذه التكنولوجيا سوء تفاهم عجيب..الكمبيوتر يتعطل عندى أكثر مما يعمل
وبرامج التسجيل تصر على أن تقودنى هى ولا أقودها أنا !!
وأثناء التسجيل تحدث الكثير من الأخطاء ( بعضها مضحك فمثلا لا يحلو للباعة الجائلين المناداة على بضاعتهم إلا وأنا منهمك فى القراءة ) فأضطر للإعادة مرات ومرات
وكثيرا ما أخطئ فى نطق بعض الكلمات ـ رغما عنى ـ ولا أكتشف ذلك إلا بعد انتهاء التسجيل
وغيرها وغيرها يا سيدى من معاناة
لكنى مقتنع بأن الأمر يستحق ..ولذلك سأستكمل بإذن الله
نسيت أن أقول أننى عثرت على طبعة للكتاب أصدرتها مكتبة مدبولى ..ولكن تلك حكاية عجيبة أخرى..فإلى لقاء
[/B][/COLOR][/SIZE] أستاذى الفاضل دكتور أنس
سلاما وتحية
إن شاء الله سوف أستكمل تسجيل كل المقامات
لكن اسمح لى أن أوضح الآتى :
أقرأ المقامات ياسيدى من كتاب ( يقع فى جزءين ) أصدرته الهيئة المصرية العامة للكتاب ضمن مشروع مكتبة الأسرة لعام 2002
الكتاب زاخر بعدد مهول من الأخطاء المطبعية مايجعلنى أحاول جاهدا أن أستنتج الكلمات الصحيحة..وأحيانا أفشل فى التوصل إليها
أسلوب المقامات حيث المزج بين العامى والفصيح يجعل إعراب الكلمات صعبا للغاية فأستعين بزملائى مدرسى اللغة العربية لضبط النطق بالطريقة الصحيحة
يستخدم عمنا بيرم بعض الكلمات الغريبة (بالنسبة لى ) فلا أعرف هل هى عامية أم فصيحة وبالتالى أبحث عنها فى المعاجم اللغوية لعلى أظفر بمعنى مناسب يستقيم مع السياق..وأحيانا لا أتوصل للكلمة المطلوب البحث عنها فتتملكنى الحيرة وأشك فى وجود خطأ مطبعى..وأحيانا أسأل من أعرفهم من كبار السن والذين أتوسم فيهم العلم ببعض المصطلحات المغرقة فى عاميتها والتى لم تعد تلهج بها الألسن فى وقتنا الحاضر
بحثت فى كل فروع هيئة الكتاب عن طبعة أخرى من المقامات فلم أجد
بحثت أيضا ( بكل ما أوتيت من مثابرة ) فى دور النشر الأخرى فلم أجد
وأخيرا يممت وجهتى شطر سور الأزبكية وبعد بحث مضن عثرت على طبعة قديمة للجزء الأول كانت قد أصدرتها هيئة الكتاب
عندما عدت لمنزلى هالنى أن الكتاب صورة طبق الأصل مما أصدرته الهيئة فى طبعة مكتبة الأسرة !!! بنفس الأخطاء بل وبنفس أرقام الصفحات
أما عن التسجيل فحدث ولا حرج
تعرف أن بينى وبين هذه التكنولوجيا سوء تفاهم عجيب..الكمبيوتر يتعطل عندى أكثر مما يعمل
وبرامج التسجيل تصر على أن تقودنى هى ولا أقودها أنا !!
وأثناء التسجيل تحدث الكثير من الأخطاء ( بعضها مضحك فمثلا لا يحلو للباعة الجائلين المناداة على بضاعتهم إلا وأنا منهمك فى القراءة ) فأضطر للإعادة مرات ومرات
وكثيرا ما أخطئ فى نطق بعض الكلمات ـ رغما عنى ـ ولا أكتشف ذلك إلا بعد انتهاء التسجيل
وغيرها وغيرها يا سيدى من معاناة
لكنى مقتنع بأن الأمر يستحق ..ولذلك سأستكمل بإذن الله
نسيت أن أقول أننى عثرت على طبعة للكتاب أصدرتها مكتبة مدبولى ..ولكن تلك حكاية عجيبة أخرى..فإلى لقاء
دا انت كده يا ابو السيد عايز لك مقامه لوحدك
المقامه المشاعليه
على كل حال ربنا معاك ..
أستاذى العزيز..د.أنس نسخة مدبولى التى وجدتها فى سور الازبكية بالية جدا وقد أكل الزمان عليها وشرب..ومفقود منها الكثير من الصفحات..ورغم ذلك فقد غالى البائع (الشاطر )فى ثمنها
المهم أننى اشتريتها لعلى أتمكن ـ باستخدامها ـ من ضبط نسخة الهيئة
وذهبت لمكتبة مدبولى بحثا عن نسخة سليمة فلم أجد.. بل وأخبرونى بأنهم أوقفوا طباعتها منذ سنوات !!!
أثناء البحث وجدت طبعات كثيرة تحمل عنوان الأعمال الكاملة لبيرم التونسى لكن كلها تخلو من المقامات !!!!
قارنت بين نسخة الهيئة ونسخة مدبولى فوجدت اختلافات كثيرة بين النسختين
حيث توجد بعض المقامات فى إحدى النسختين ولا توجد فى الأخرى (والعكس )
ووجدت مثلا عنوانا واحدا لمقامتين مختلفتين (العنوان هو المقامة الأمريكانية )
وجدت أن بعض المقامات تختلف عناوينها بين النسختين..بل الأدهى أن المقامة الاسكالوبية مثلا بطبعة الهيئة تكررت فى نفس الطبعة بعنوان آخر هو المقامة الصحفية !!!!
نأتى للمقامة الواحدة والمقارنة بين النسختين : هناك اختلافات كثيرة بينهما فتجد عبارة فى إحداهما غير مذكورة فى الأخرى
وتعبيرا هنا يختلف عن نظيره هناك ( فهل كان بيرم ينقح ما كتب أم أن هناك أيدى خفية تعبث بما كتب ؟؟؟ )
أكتب كل هذا يا سيدى لترى معى مدى الإهمال الذى تتعامل به الهيئة المصرية العامة للكتاب مع هذا التراث الخالد
رحم الله زمانا كنا نجد فيه صفحات فى آخر الكتاب تشير لتصحيح الأخطاء المطبعية التى وردت به
رحم الله زمانا كان فيه المسئول عن النشر يحترم القارئ ويحترم المؤلف
دكتور أنس : أنا ( متغاظ أوى )
ورجاء من الأخوة الزملاء أن يلتمسوا لى العذر فى وجود بعض الهنات ..فلقد اجتهدت قدر استطاعتى
وأهلا بأى توضيح أو تصحيح
والآن مع: المقامة الخلنجانيـة