ماشاء الله .. تبارك الله إيه ياجماعة الجمال ده بدون مجاملة إعداد وتقديم ومونتاج وإخراج .. وضيف كل حاجة فيهم عاوزة مشاركة لوحدها برنامج متكامل وبصراحة .. رائع يكفى نقاء الصوت ووضوحة هنيئاً لسماعى تلك المواهب التى تظهر بين الحين والآخر الشكر لايكفى للأساتذة السلامونى وأبومندور وريما والضيف اللبق الذى لا يهاب الميكرفون أ. الألآتى ولا أدرى لماذا الحلقة الأولى والأخيرة ؟ أرى أنه لابد أن تكون هناك حلقات أخرى لنتعرف على كل عائلة سماعى مع تحياتى
بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
الاجلاء
الاستاذ محمد السلامونى
الكبير ابو حسام
المتالقة ريما
بصراحة اية الجمال دة كلة اية الفكرة الرائعة دى اية القسيم دة
مش ممكن ولا صوت مقدم البرنامج وطريقتة
اية العظمة دى
فكرة رائعة بنتعرف فيها على العضو عن قرب
والاجمل ان الجميع من المنتدى بصراحة فكرة اكثر من رائعة واعداد عالى ونتمنى المذيد والمذيد مع جميع شخصيات المنتدى ومذيدا من القاء الضوء على الشخصية بصفة خاصة حتى نعرف الجوانب الخفية عنا للعضو
اجمل تحية لمقدم البرنامج وروعة ادائة وللست المذيعة والضيف الجميل
تحياتى
يا جماعة لماذا تقولوا حلقة أخيرة؟ع عقبال الحلقة ال1000 و أنا منتظر الثانية في أقرب وقت الحوار كان مفيد و الفكرة جميلة يا دكتور محمد ... و اللي اسمها ريما كانت مرتبكة حبتين في الأول و بعدها انطلقت ما شاء الله
ياااااااااااااااه ما هذا الجمال يا جماعة؟
والله لقد ذهلت حقّا
عظمة على عظمة على عظمة
برافو للفكرة والإعداد والتنفيذ ، أشكركم من كلّ قلبي فقد سعدت أيّما سعادة بهذا البرنامج الذي لا يقلّ قيمة عن أيّ برنامج إذاعي محترف ونحن وإن كنّا في سماعي نلتقي بشكل يومي ونتناقش ونتحاور إلاّ أنّ الجانب الحميمي والإنساني يظلّ مفقودا نسبيّا بآعتبار إفتراضيّة التعامل على الأنترنات ولكنّي بعد هذه التجربة شعرت وكأنيّ أعرف الأخ الآلاتي-بآعتباره كان ضيف الحلقة-منذ زمن بعيد وزادني هذا اللّقاء معه شعورا بالحبّ والإحترام له وللأخ السلاموني والأخت المحاورة الذكيّة ريما
فتحيّة متجدّدة لكلّ المساهمين في هذا البرنامج - اللقاء، وأقترح على الإدارة الكريمة تثبيته وإسناد أوسمة شكر لمعديّه.
ومنتظرين لقاءات كثيرة أخرى مماثلة لبقيّة الإخوة والأخوات قريبا إنشاء الله.
أخوكم
شكيب الفرياني
موسيقي تونسي
فريق عمل ضيف أون لاين
السلامونى
أبو مندور
ريما
والفنان الالاتى
أقدم لكم هذه التهنئه فى عجاله على تلك البدايه الممتازه
وأتصور أنه مع تتابع الحلقات سنصل لمستوى جوده عالى جدا إن شاء الله
وبعد إذنكم قمت برفع نسخه فى نفس مكان المشاركه بنفس الجوده ولكن بحجم أقل كثيرا حتى نيسر على الزملاء رفع الحلقات وأيضا لانأخذ مساحة من السيرفر . إن أعجبكم الملف المضغوط أفيدونى لكى أحذف الملف الأول
ألف شكر
يا جماعة الله يعطيكم الصحة والله بالنسبة للبرنامج نريد استمراريته ونشد على ايديكم حتى نكمل المسيرة بالنسبة للصعوبة التي تتكلمون عليها موجودة طبعا ومن ابرز الصعوبات طريقة التنسيق مع الأعضاء وكيفية الاتصال بهم لدي حل مبسط . فريق العمل يختار ضيف معين ويرسله الاسئلة كاملة مكتوبة على الخاص. وهو يجيب عليها صوتيا ويرسلها لفريق العمل. وبعدها نعمل مونتاج للملف ونضيف عليه الأسئلة صوتيا. هدا للاشخاص الدي مابيقدرش الفريق يتصل بيهم مباشرة فما رأيكم يا جماعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخي غازي .. بمجرد ما فكرنا في فكرة البرنامج بدأنا في التنفيذ فوراً
قبل ما حماسنا للفكرة ينطفئ و حتى لا يضيع الوقت في الكلام و تبادل الآراء
و لنا في مشروع الصورة الغنائية عِبرة و عظة لكن برضه عرضنا الفكرة على بعض أساتذتنا الكبار هنا في المنتدى و الحمد لله لاقت القبول ألف شكر و أتمنى تكون استمتعت بالحلقة _
أستاذنا الرائع دكتور حسن حافظ
والله ده بس من ذوق حضرتك
و الحلقة اللي سمعتوها أخدت مننا وقت كبير جداً
و كل شئ اتناقشنا فيه من أول اسم البرنامج حتى اختيار الضيوف و نوعية الأسئلة
و للوصول لهذه الجودة في الصوت أعدنا تسجيل الحلقة مرة أخرى
لعدم رضانا عن جودته في التسجيل الأول اللي قاربت مدته من الساعة
و بالتالي غيّرنا معظم الأسئلة ليحتفظ الحوار بتلقائيته و لتقليص مدة الحلقة
شكراً من أعماق قلبي .. مع خالص تحياتي و محبتي _
مدام ناهد .. الله يخليكي و يبارك فيكي
كنت في منتهى السعادة و انا اقرأ تعليق حضرتك
و الحمد لله إن الحلقة عجبتك
و ألف مليون شكراً _
صديقتنا العزيزة لولي
والله حاسس بسعادتك
و بشكرك جداً
و فعلاً الضيوف كتير .. و كنا بدأنا الإعداد لحلقات قادمة
و انتهينا من بعضها ، لكن بقى الظروف
بقول لك ايه ، إيه رأيك تكملي البرنامج مع فريق عمل جديد ؟؟
و احنا مستعدين لأي مساعدة
بتكلم جد _
أستاذ مختار .. ألف شكر يا حبيبي و حبيب الكل
احنا تحمسنا للفكرة لكن الحماس وحده لا يكفي
و بصراحة الحكاية طلعت صعبة قوي
محتاجة شغل و وقت و طاقة أكبر مننا
تحياتي و محبتي _
الأستاذ الفنان شكيب الفرياني ..
كل الكلام ده على الحلقة دي ده بس من ذوق حضرتك ربنا يسعدك يا أخي _
أستاذنا دكتور أنس
شكراً ..
ألف شكر _
أخي العزيز رضا المحمدي
ألف شكر يا صديقي
و الصعوبة لم تكن أبداً في الاتصال بالضيوف
و وجدنا أكثر من طريقة لتسجيل الحلقات و الوصول للضيوف حتى لو في آخر الدنيا
و طريقتك فكرنا فيها لكن البرنامج سيفقد الكثير من تلقائيته ..
و فكرة البرنامج أساساً تعتمد على الحوار الحي بين المحاور و الضيف
الصعوبة كانت في المجهود الكبير اللي تتطلبه كل حلقة قبل التسجيل و بعده
أما التسجيل فكان أسهل خطوة
شكراً لك
و شكراً لكل من مر بالموضوع _
و كل عام و أنتم بخير
..
ولماذا لم ـ ولماذا لا ـ يكتمل ؟؟ الفكرة عبقرية وفي غاية الأهمية ، وأراها واجبة النفاذ بلا تردد .. تحت أية ظروف ، وبأية تكاليف ( وأنا أوّل من يشارك ماديًّا ) ـ استمتعت للغاية بالحوار ، من أوّل ثانية إلى آخر ثانية ، وكنتُ أخشى عملية المونتاج ، ففوجئت بمونتاج على أعلى مستوى ، حتى الفواصل الموسيقية جاءت في غاية الرقة وفي غاية الدقة ،، أما أخونا الالاتي فهو " داهية " وتلقائي ، وحواره يتسم بالبساطة المفعمة بالعمق ، بساطة ظاهرية خادعة تخفي وراءها علما وخبرة ودراية لا يستهان بها ـ صوت ريما لو أتيح له الانطلاق عبر شبكة إذاعية سيصبح من الأصوات ذات البصمة ، أي التي ليس لها شبيه ، صوتها له " كاريزما " أخـّاذة ، وله وقع " يكهرب " ، وأسئلتها مُرتَّبة ، وتدخلاتها محسوبة بالملليمتر. *الملاحظات: ـ التيتر ، عابه تقطيع الجملة الثانية ، أي نقول : " ضَيف ( بفتح الضاد وليس كسرها ) ... أونلاين ( بالضبط كما ورد بالتسجيل ) ، ثم الجملة الثانية كاملة في نفس واحد ، التقطيع مزّق المعنى وبعثرهُ وباعدَ بين المبتدأ والخبر بلا ضرورة فنية ـ التيتر أغفل أهم ما في الموضوع ، لم يذكر لنا شيئا عن فريق العمل ، كان لابد من ذكر : فكرة فلان ، إعداد ، تقديم ، مونتاج ( ومكان المونتاج ) ولكن ... ، وبعد ربع القرن مع الصحافة والإذاعة والتليفزيون .. أبصم لكم بالعشرة وأقول : جبابرة ، ولا أتنازل عن استمرار المشروع من جميع أنحاء وطننا الكبير ، كلّ دولة فريق عمل ، وتكون هناك حلقة أسبوعية ( حتى لا نحرق الفكرة وتصبح رخيصة ) ، وكلّ ما أستطيع عمله هو المشاركة الماديّة ( وهذا ليس فنجرة أو فشخرة ) ذلك لأنني أعرف جيدا أعباء المونتاج في الاستديوهات الخاصة . أرجو أن نأخذ الموضوع بشيءٍ من الجدّيّة و.... بالغ التقدير لكلّ من فكّر وساهم وشارك في خروج هذا العمل إلى النور ، وأدعو الله أن يأتي اليوم الذي نحتفل فيه بالحلقة رقم 1000 ، ويومها أكون تعلـّمت الزغاريد !! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( هذا السطر عدت لأكتبه ، بيني وبين ريما : أنا فطسان من الضحك على آخر جملة في اللقاء : " إلى اللقاء ياجماعة !! " على طريقة : " هاي شلـّة " أو " ياللا باي " )