ربنا يسعدك ب ( وَجد ) و يسعدها بيك ،،
و يديم عليكم ( الدهشة ) ،،
بعد إذنك يا عمنا ( من باب تعريف الحالة ) ،،،
باكتب لسيادتك الآن ،، و انا عامِل دِماغ ( عبده داغِر ) ، المقطوعة ( نداء )
و الوسيط المتورط في ( إشاعة إدمان نبيذ النور ) إسمه ( صلاح عَلاّم )
عارف يا عَمّنا ،، مِن أثر المقطوعة ف دَمّ العبد لله ،، حاسس إنها حَرَام !
أما بَعد ،،،
يا ناكيء جرح إنسانيتي ،،،
الشاعِر ( عَيـِّل ) يا عَمِّنا ،، و فقدان الدهشة ( موت ) و العياذ بالله
و اللي فاهِم إنه فاهِم ،، يبقى مش فاهم إنه مش فاهم ،، ( يكفينا الشـَّر )
يبقى حتمن و لابد ، ألا نغادرَ وَجد ( وَجد ) ، و نفتح اللعبة !
و التساؤل ، شـُعبة من شـُعَبِ ( البراءة )
و ( قارورة قلبك ) ، أراها في أشعارك و مداخلاتك ،
لم يُنتـَقـَص مِنها سوى ( زييء ) بـِحُكمِ غـُبارِ ( الخِبرة )