نهرُ كلماتِكِ العَذب ،، يجعلني أتمنى لو كنتُ ( شجَرةً ) تـُطِلُّ على مجراهُ
الدكتور محمود ،،
عصفور طاير هو توأم ( الروح ) ،، و يمكِن لو ( دَوَّرت وراه ) سأكتشف أنه كان يحب نفس ( البنـُّوتة ) التي كنتُ مُتيَّما بها ( أيام المراهقة المتوهجة بالسنتمنتاليزم )
أيوة افتكرت ،، كان فيه شاب أبيضاني و رفيَّع و طويل ، كنت دايماً باشوفه واقف تحت بلكونتها ( بملامح مُتـَيَّمة شفـَّها الوَجد ) ،، يكونشي هوَّ عصفور !!
أخيييييييييي صااااااالح الحرباوييييييي
سامعني ، و لا أزعق أكتر
الأخت ريماااااااااااااااااا
أنا ما نسيتش الواجب ،، دنا حتى أبو الواجب
الأخت ماردة
يا صباح البانسيه
تحياتي لرقتِكِ التي تشبه جناح فراشةٍ بيضاءَ تكادُ تتلاشىَ في شعشعةِ شمسِ الصباحِ .. الباكر
و الآن ،،،
يللا كله على تختته ،، اللي مولع سيجارة يطفيها ،، و اللي بياكل سندوتش يجيبه ،،
ندخل على الجد ..