الماردةُ التي تفتننا ببهاءِ تنسيق مداخلاتِها
فتجعلُ لرقتِها خلفية ً حُلمِيَّـة ًنغفو في ظِلـِّها المُوحي ،،،
مُنتـَشِين
ليتَ وقتنا كله بيدنا ،، لما تغيبنا يوماً عن منتدانا العزيز ،،
فمرحباً بعودتِك بين اخوتكِ بالمنتدى
و عن نفسي ،، أعتذرُ عن تغيبي ( السالف ) ، و تغيبي ( القادم ) لظروفٍ إجبارية لا أستطيعُ منها فِراراً
ما أتمناه ،،
ألا تحرمينا من كلماتِك الرهيفة ، التي تمرُّ بجمودِها القاموسي في فضاءاتِ خيالِكِ البديع ،،
فتتحولُ إلى فراشاتٍ توحي و لا تقول ،،
تخاطِبُ الأرواحَ قبلَ أن تخاطبَ العقول ،،