استاذنا الفاضل المبدع كمال عبدالرحمن مابعد هذة الترجمة لحروف القلوب من كلمات لهذا الرجل الزهدى
و بكَ اعترتنا جميعاً حالة :
" القلبُ قد أضناهُ عشقُ الجَمال " ،،
جَمال عاميّتكَ المصراوية التي نشتَمّ فيها رائحة الحارة ،
و الأرستقراطية المَلكيّة " معاً "
، و قصصك ذات الرؤى الإنقلابيّة ،،
و نقدك الذي يصيبُ كَبدَ الفن و الحقيقة ،
و مداخلاتكَ التي تبهرنا متعةً و صِدقاً ،،
و سور أزبكيتك الذي يقوم بدورتنويري ،
و لا أجدعها وزارة ثقافة في أى قـُطر عربي ،،
فيا عشرات الأصوات المزاجية الإبداعية ،،
مائدة عطاياك مبذولة للناس ،
و الحياة قصيرة ، لولا فـَسحة البَوح ،
الله الله الله
يا استاذ كمال