بوحك صادق المشاعر
وألمٌ واضح
بين سطوره
ومصابيح كلماتك
تلوح بصخب هذا البوح كيف نحسب لتلك الصور الإبداعية التي كلما مضت . شعرنا بأنها ما زالت في أوجها وتألقها الحزين
ومازالت في لونها المتوحد بها فكلما جاوزت عقارب الساعة
منتصف القلق في ساحة الأحرار . ساحة الفداء . ساحة الثوار كلما جاوز بنا الهّم لهم أكبر وجاوز بنا الترقب لفجر أجمل . لصحوة ضمير أبيض ،
لترقب أكبر أمل وتدثرنا بمعطف الحرية كي نعتاد التوحد الفكري النقيِّ سأتبع هذا القادم من ضياء . فجر يعلن حضوره الزاهر
الكاتب : أحمد عبدالعال رشيدي
أغتنم الفرصة وأقدمُ شُكري لهذا القلم
وأنتظر القادم .. حتماً القادم أروع
__________________
الْحَمــــد لِلَّه رَب الْعَالَمِيــن
...
دگعد ياعُراق شِبيكـ
مُو انْتهَ الِلي على الكلْفات ينخُونكْ