و لما كانت الليلة الثانية عشر من شهر يونيو من العام العاشر بعد الألفين من الميلاد
كانت هذه السهرة الرائعة التي ضمت مجموعة من الأحباب ( طبعا على رأسهم سيدنا هلال كبارة ) في منزل الكريم بن الأكارم
( كمال قصار )
لم تقدر عليها إلا هيفقات عتاريس اليوم الجديد ( حلوه هيفقات عتاريس دي )
زانها ( فنيا ) نخبة من شباب المحروسة يعملوا في تدريس الموسيقى في الإمارات و هم أصدقائنا
وليد شعبان : كمان
عمرو عبد الحميد : قانون
أحمد طه : شيللو
محمد إبراهيم : ناى ( إبن أستاذنا : إبراهيم كولة )
محمد عبد العظيم : عود و غناء
أسامة عبد المنعم : كونتراباص
صلاع علام : مُخرب إيقاع
و انضم إلينا في وقت متأخرالصديق الحلبي العزيز
عمر قصاص : عود و غناء
و طبعا لم يكن هناك أي تدريب مسبق لما قدم فسامحونا فقد كانت الجملة الشهيرة ( نقول ..... يلـّـا ) و عشان ما أطولش عليكم أبتدي بوحده ( آلية ) و الغناء قادم
توتة
تأليف : فريد الأطرش
__________________
دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى
فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ