دعها هناك في ذاك المعبد باكية .. جاثية تصلي بين الشموع العشرة و تنام في حضن الليل السرمد **** **** **** **** دعها هناك.. ضائعة .. حائرة ما بين البقاء و الفرار.. أضعت يدي في عمق يديك و ضيعتني يدي في بحر الدوار **** **** **** **** لا تعدها لي.. و خذني إليها .. ما عدت أطيق الانتظار رجاءا، اتركها بينهما فإنهما يتقنان لغة الحوار... **** **** **** **** ما عادت يدي .. يدي مذ لجأت إليك، و نامت قريرة العين هانئة بدفا يديك .. بكيت غيرة من يدي و أوجعني قلبي، حين تمنى من قلب قلبه لو في غفلة من يدي .. صرت أنا يدي .... **** **** **** ****