رواءــــــــــــــــــــع عربيــــــــــــــة
أعـــيدى سيــــفك ألى غــــمده .... فــقد انهــيت به حيـــاتى
تقولين شيخى فأقول ملهمتى ... تـــاه قلـــبى بـين الكــلمات
ليـــتك حـفـــــظت لقــلبى ودّه ... و حفظت لروحى إبتساماتى
لكــنك طعــنتى بصـدّك قلــبـى ... فامتلأ بحـر عمرى بالدّمعات
لا تعـــتذرى فلــن أرضـى بــه ... أيعــيد العمـرحـلو الإعتذارات
كنــت قبــلك راض بحـــــالى .... و بعـــدك لا آبــه لشـيء آت
فاستـعـــيدى كبريــائك المُعنّى ... فــلن أعــود إليكى بالكــلمات
|