جنينة بيطل فوق الفل منظرها ... شمل الأحبة يزيد من حسنمنظرها ... يفرح كل من زارها لها باب حنين على شرع الهوى مفتوح وضحكة سمحة بتاخد من رصيف لسطوح ... كما طلعة الفجر بيهوم الليالي بيطوح ... يا مصر يا جنينة
ابن المبادئ هواه صادق يحس بها اما الكداب رقص ع الباب و ح يسيبها ... يللي بتسمع وتجمع طل واحسبها وقولي مين اللي فايز ... اما الكداب لا يسأل ولا مسئول يحلف ويخلف ولا يبطل كلام معسول أصل اللسان مش هو ...