[QUOTE=نور عسكر;518347]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sami Dorbez
هذه الاغنية لحنها الفنان * هادي الجويني* وغناها في الاربعينيات مع الفنانة * شافية رشدي *..
ستستمعون اليها الان في تسجيل نادر اعاد توزيعها نفس الفنان واضاف لها مقدمة موسيقية مستعين بتقنيات غربية في الهرمنة وتقسيم اصوات الكورال بعد 35 سنة ونفذها مع فرقة الاذاعة والتلفزة التونسية في السبعينيات مع دويتو من كورال نفس الفرقة،
كانت اصواتهم جميلة ولكن الحظ لم يكن معهم وبرزوا كاندادهم من الفنانين ..
اليكم الان الدويتو محمد لوبيري و منى راسم
شيري حبيتـك
*************************
بداية أحيي الأستاذ سامي دربز
والأخوان الأعزاء
ولموضوعه القيم لفنانين لم يحالفهم الحظ ..وغابوا عن الساحة الفنية، وللفائدة المنشودة أكتب بعض السطور ومن أرشيفي عن : المطـربـة منى راســـــم * منى راسم من مدينة صفاقس ،وبدايتها كانت مع الأذاعة المحلية هناك ، وفي بداية السبعينات مع الغناء والفن في العاصمة
(تونس) .
* رصيدها بين عمل فردي وجماعي حوالي(60) أغنية .
* شغلت وظيفة مرشدة اجتماعية في مقتبل عمرها ،عن طريق مساعدة الآخريين ضمن النشاط الأجتماعي وأرشادهم وغرس حب الثقافة والفن ،وبعدها أنساقت وراء أنغام الموسيقى وترنمت ببعض الأغاني .
* أول من لحن لها الفنان علي شلغم ،وبعدها تحولت الى العاصمة سنة 1973 ،حيث التقت بكبار الأساتذة الملحنين من أمثال الأستاذ علي السريتي والملحن محمد رضا ،رعاها فنياً .
* اطلق عليها الرئيس الأسبق الراحل بورقيبة وناداها بأسم ( السنيورة) ،غنت في أحتفالات اعياد الميلاد التي كانت تقام في (قصر مقانص ٍ) بالمنستير ،على أمتداد سنوات السبعينات.
*من أغانيها المّميزة " لأجل عيون الطفولة" ألحان الأستاذ عزالدين العياشي ، وهذه الأغنية مهدت لها طريق الأنتشار الجماهيري والأغنية لها أبعاد أجتماعية وفنية وعاطفية وهي من التراث التونسي الأصيل ،وأنها ميزة للأستاذ عزالدين العياشي الذي كان يشرف برنامج " أصوات ومواهب" في الأذاعة التونسية .
* كان هذا جزء من لقاء أجرته "مجلة الوطن العربي" مع المطربة منى راسم ،قبل 22 عاماً ،أرفعه هنا لغرض التوثيق والفائدة ،لمطربة ربما لم يحالفها الحظ كثيراً ،ولظروف أخرى ،تحياتي وأحترامي .
|
السلام عليكم الا يوجد تسجيل لاغنية لاجل عيون الطفولة ؟