سيمون أميال (Simon Amiel)

سيمون أميال

كان عازفا متميزا على آلة العود، وكان لهذا الفنان صوتا عذبا وله اختصاص غنائي نادر هو ـ السوبرانو ـ ذو الطبقات الصوتية العالية كتب الاغنية ولحن وغنى، وقد التحق سيمون اميال بفرقة الشيخ العفريت وعمره ثمانية عشرة سنة.
ولسيمون اميال اربعة اغان ثلاثة منها مسجلة بصوته على اسطوانات «زينة يا بنت الهنشير» الحان علي الرياحي وكلمات محمود بورقيبة و«ديامنته» التي غناها لزوجته و«العين الزرقاء» و«تكويت من عين كحلة»

ديامنطة

العين الزرقة

يا ويلي ويلي

زينة يا بنت الهنشير

[د أحمد]

أستاذ محمد شكرا أولا على الملفات النادرة
وثانيا أحب أن أشير إلى ملحوظة سريعة لفتت انتباهي بشدة ،،،،، لأنه حسب ما أعلم -وقد أكون مخطئا- بأن طبقة السوبرانو والميتزوسوبرانو هي للأصوات النسائية بخاصة دون الرجالية مطلقا ،،،، فكيف لسيمون أميال أن يتخصص في الغناء من طبقة السوبرانو ؟؟؟!!!!!!؟؟؟
أرجو الإفادة من حضرتك ومن المختصين فلربما غاب عني شيء من الحقيقة فأكون قد تداركته بفضلكم ،،،،، مع وافر الشكر

[عزت أبوالحسن]

سيمون آميل
من كحلة الانظار
اسطوانات بوليفون 1934

[khallouda]

في أرشيف النجمة الزهراء أغاني أخرى للفنان " سميون أميال" مسجلة على اسطوانات بوليفون وكولومبيا / فرنسا و هي اغاني مسبوقة بعروبيات جميلة
- ما يدومشي هالحال يزول... و تجينا الاوقات ملاح
- كيفاش تنساني
- غمزت بعينها و حركت حاجبها
- خايف أقول الي في قلبي ( ل محمد عبد الوهاب 1929 )
- نديراها يا ممة
من الطريف انه للوهلة أولى يذهب للظن انه صوت شافية رشدي لأنه يغني في طبقة صوتية عالية.
أجواء العشرينات و الثلاثينات كانت مطبوعة بنغمات تونسية غاية في الأصالة مع طريقة عزف و غناء مختلفان عن ما نحن فيه الآن.