بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ محمد الكحلاوى رحمه الله تعالى عليه لم ينشيئ طريقة تحمل اسمه ولا اوراده بل انه كان بعد اعتزاله الفن السينمائى بكرامه ربانيه حدثت له اثناء سيره فى احدى الجنائز وهو شاب فقرر بعدها التوجه كليا الى الهيام فى مدح المصطفى وتصوف و تم تلقينه الاوراد على يد شيخه فهو كان مريدا فى حد ذاته الى شيخه وكان كثير الخلوة فى اواخر ايام حياته فى مسجد السيدة نفيسة حفيدة المصطفى هو كان شديد المحبة لاال البيت النبوى وكان لاياخذ فى خلوته من طعام اكثر من بعض القراقيش والجبنة القريش المصرية ويجلس بالشهر لايخرج لاحد وكان يلتف حوله محبوه ومن تبركو بيه وبمدحه الشريف ليتنى اساوى فيه عند الله ذرة لعلى انجو من شيئ من الحساب رحم الله مولانا الكحلاوى رحمة واسعة :: اخوكم وليد