اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.حسن
أخى الغالى أ. بشير عياد
سلِمت لنا جميعاً
واسمح لى أرد على سؤالكم بالقصة التالية :
ليلة م الليالى واحنا دوارين فى الشوارع لقيت فى سكة العاشقين تلك التحفة وقد كانت قريبة لكن منسية قلت فى سرى أما غريبة إزاى دى مُش فى سماعى فكرت أقول لك إستنانى سأرفعها حالاً وبعدين قلت خليها مفاجأة ح يبقى لها شكل تانى
مع تحياتى
|
أخي الأكبر الدكتور حسن
تدرك جيدا أنه " لو يطول البعد مهما يطول " فإنني " ما استغناش عنّك بالدنيا " ، ومهما يكـن من أمــر " أنا باستناك " وأحيانا أظل طويلا " في وسط الطريق " وأقول لك " إلا إنت " ،وتدرك جيّدا قيمة " حبك الجبار " ، وأي هدية منك تقدّمها هنا أو في أي مكان آخر " تفرق كتير " عمّا يقدّمه الآخرون
لذلك
تجدني باستمرار " أسهر وانشغل " منتظرا الجديد الذي تحمله " على طرف جناحك " ، , وأرجــو أن تدرك أنني سأظل " القريب منك " مهما بعدت المسافات .