اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد حسين
اسماعيل شبانه يغنى
بكره القمح يقول للنورج
" ياترى عارفين النورج يعنى إيه" |
أهلا ياعم سعيد
أخوك فلاح قديم وعاصرت النورج والمدره والغربال والمكاييل - الربع والكيله -
أما عن النورج فكان لدراس القمح ويوجد منه على شكل ديكورات فى مسلسلاتنا وهو عباره عن كنبه (صوفا) من الخشب الثقيل بعجلات حديد على هيئة سلاح لدراس القمح ويجرها جوز ثيران أو بقر وتدور بها على القمح فى الجرن حتى يتم الدراس وبعد ذلك يتم تدريته بالمدره لفصل القمح عن القش.
أخى العزيز . . . انا رجل متخلف . . . رفضت بيع الأرض . . والدوار . . والعرض . . ولا زلت أحتفظ بدوارنا فى البلد وبه المحاريث والنوارج والمدر والمكاييل . . . حتى نحاس أمى (الحلل والطشت والدست والمغارف والمقاصيص) . . لم ابعه حتى الآن . . ولا أستخدمه لأننى موش لاقى مبيض نحاس عشان يبيضه. عرفت ليه بيقولوا على متخلف.
تحياتى
رد: إسماعيل شبانة
خالص الشكر (ولو أنه متأخر كثيراً) لتقديم هذه الأغنية الجميلة والنادرة، وهي من تأليف الشاعر الكبير زين العابدين فؤاد، الذي ارتبط في أذهان الكثيرين بديوانه الرائع "وش مصر"، وكذلك بقصائده التي لحنها وتغنى بها المبدع الشيخ إمام عيسى، وفي مقدمتها "الحرب لسة في أول السكة" و"اتجمعوا العشاق في سجن القلعة". وهذه الأغنية التي غناها الفنان إسماعيل شبانة هي واحدة من حفنة قليلة جداً من قصائد الشاعر زين العابدين فؤاد التي لُحنت وقُدمت في الإذاعة، ولها قصة طريفة ربما تُتاح الفرصة قريباً لكي يرويها لنا زين نفسه.
العرض العادي
