أغنية جد محبوبة في التراث المغاربي خصوصا في الجزئر والمغرب الأقصى والقصيد معروف للشيخ محمد النجار
تغنى في الملحون والشعبي والمالوف
..وهاهي هنا بالصوت الأجش المعدني لسلطانة داود المعروفة برينيت لورانيز(رينيت الوهرانية)..تستهل الأغنية بإستخبار معروف "يا ساقي ساعة الزهو"
يا ساقي ساعة الزهو عقله مسلوب
متولع بالريام والكأس المالي
شوف الخوذات حين طلوا من الحجب...
ثم الأبيات المغناة عادة من"ثلاثة زهوة و مراحة" أو"عشقي في الزين نصاحة" كما يسميها آخرون كالأستاذ أحمد طانطاوي بمعية فرقة الجمعية الموصلية للطرب الغرناطي لمدينة وجدةhttp://www.sama3y.net/forum/showpost...81&postcount=2
أو صوت توفيق تواتي من مدرسة المالوف بقسنطينة
قال ينا سيدي:وَاركوب السراتا وَالفرجا وَالمدام وَ ابنات لَهوى وَ الحال الوالعات بالـــقُـمْـصال هدي الْديك كن اهلال من فوق خدها ياقوتة وضاحة أوْ قمرة ليلت واحي وَ يَلا شمس الضحى إلى تاكت عَلْ لَبطاح
تلاتة زهوة وامراحة
من اهواهم منـا ساحي
ركوب الخيل وَ البنات أو كــــيــسان املاح
قال ينا سيدي : هُما انْـزايهْ الدُنيا ما فيها اكلام سعدات من اوقف سعده وَاكمل بَالمـــنـا قـــصده وَ الله بــــالـنــصــر وده وَ امع المليح بات امسلي في راحة وُما يسحى من لماحي حتى يعفو خالقي جواد أوسماح
تلاتة زهوة وامراحة
من اهواهم منـا ساحي
ركوب الخيل وَ البنات أو كــــيــسان املاح
قال ينا سيدي:شفْـنا من الزهو وَالـنزايه ْ شلا ايام ْأما اشربت من كيسان وَما اعشَقت من حِـسـان وَ ما اقهرت من فرسان يُوم الـمْـشالـيا بخيولي طفاحة راكب عَـودي وَاسلاحي وَابنات الحي كاتبايع من كُل اسطاح
تلاتة زهوة وامراحة
من اهواهم منـا ساحي
ركوب الخيل وَ البنات أو كــــيــسان املاح
قال ينا سيدي:طَفلات كَاعْرايس مَ بَرزوا من خْيام لَبسوا اشحال من حيجان يتدرجوا اكما الغزلان وَ الضيف بينهم سُـــــلطان في قُبت النصر يَـتـبـَخْـتـر بَشراحا وَاخناتة ضي الماحي صالت بالزين زَ البها عن ساير لملاح
تلاتة زهوة وامراحة
من اهواهم منـا ساحي
ركوب الخيل وَ البنات أو كــــيــسان املاح
قال ينا سيدي:زَهْوة امع اخديجة وَبْر يكة بوحْرام كَنزة او فاطمة لوجـيــبة والطاهرة امع حبــيــبة فـازوا بالبــهى وَ الطــيــبة َرقُ او راضيا رمكات الصياحا وَافضيلة كنـزارباحي محجوبة وَالغالية او زينب سابغ للماح
قال ينا سيدي:يا حافـظ القصيدة خود طْريز الـنـظام غـــني او قولها بَجهارْ قـــالْ المغرب النجار دوقي او صاحب الْيضمار حاضي امروتي ما نرضى بـقباحا وَ لاَ ناوي غير اصلاحي , عامل تكلي فالكريم الحي الفتاح
__________________
"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "
الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك
تشدو رينات بأغنية كلاسيكية تغنى من شرق الجزائر إلى غربها...تستهلها بإستخبار سحري هي على العود ومصطفى سكندراني على البيانو ...ثم تتغني ب"أشكو لمن بلاني بغرام العاشقيين"..و تختم ب"الخلاعة تعجبني..
الصورة رائعة وضحكة من القلب ..رغم أنها توفيت تعيسة لعدم تأقلمها مع الهجرة التي فرضها ليها أهلها بعد إستقلال الجزائر
فيما يلي مقال من جريدة المساء يتناول بصفة وافية حياة سلطانة دواد الملقبة برينات لورانيز(الوهرانية)
-----------------
هي أحد أوجه التقابل بين المغرب الأوسط والأقصى في منتهاه المتوسطي ومنبعه الأندلسي الزاخر والباذخ، نزحت في عبور والتقاء نغمات ما ارتقى إليه
هذا المشترك الأندلسي بعروبته وأمازيغيته ويهوديته وأعجميته من ميلوديا غنية الأصول ومتعددة الإيقاع إلى أزجال فائحة الرائحة وخصبة اللسان.
هي سلطانة داوود الشهيرة برينات الوهرانية، ازدادت في الجزائر سنة 1915 في مدينة تيارت جنوب مستغانم وشرق وهران من عائلة يهودية مغربية حصلت على الجنسية الفرنسية كباقي يهود الجزائر بفعل مرسوم قانون «كريميو» لسنة 1870.
ستنطلق سلطانة داوود في الحياة بجرح غائر رافق مسيرتها بين مقامات الذكرى منذ اليوم الذي أصيبت فيه عيناها بمرض الجدري، فجعلها تفقد بصرها وتستعيد معه آلام الصبا الذي ستصرفه في عذوبة صوتها ورقة أصابعها كإحدى أكبر عازفات آلة العود في مدرسته المغاربية بكل تألق وشموخ.
في الجزائر العاصمة، ستدخل سلطانة إلى مدرسة العميان، وفيها ستتعلم أبجدية «براي»، وسرعان ما ستخرجها والدتها لتتجه بها إلى سعود المديوني، الملقب ب«الوهراني»، أحد أعمدة الموسيقى الذي على يده ستنهل سلطانة، وهي في السادسة عشرة من عمرها، المقامات الموسيقية الأولى على آلة العود بجانب ما استقته من بذور الإنشاد والغناء العربي بلسانه العامي والفصيح.
وبجانب سعود المديوني، لن تجد سلطانة للحياة من طعم سوى طعم ما تتلقاه أذناها وما يصدر عن آلة العود من أنغام، ومنها ستحاول في صمت وحس مرهف إعادة الدفء إلى فوانيس قلبها وروحها عبر مساحات ذاتية من الفرح والانتشاء العابر وسط كل هذه الأنغام التي بدأت تنمو فيها وتشعل بداخلها شرارة الفن ولهيب الإبداع وقوة البديهة التي جعلت سعود المديوني يقول عنها ساخرا: «إنها ترى كل شيء، حتى حينما أوجه ابتسامة إلى امرأة».
لقد كان سعود المديوني، بالإضافة إلى كونه أحد أعمدة الموسيقى الكلاسيكية، صاحب مقهى فني وثقافي في مدينة وهران، وهو بالذات المكان الذي برزت وبرعت فيه سلطانة داوود في بداياتها المنطلقة من حظوة قربها من العديد من الأسماء الفنية التي كان مقهى سعود يستقبلها، فتدحرجت بداخل هذا الفضاء بتأن وسط رحبة الموسيقى انطلاقا من تمكنها الإيقاعي من آلة «الدربكة» التي منحتها الإحساس ب«الموازين»، ثم اتجاهها نحو الحفظ والإلقاء حتى وصولها إلى عتبة المقامات الوترية من آلة «الماندولين» إلى منتهى ركنها في آلة العود.
مع نهاية عقد الثلاثينيات من القرن الماضي، وهي ماضية في مسارها الفني الواعد، ستتلقى سلطانة داوود طعنتين قاسيتين على قلبها وحسها بعد أن هاجر سعود المديوني إلى فرنسا وبعدما احتجز من طرف الألمان واقتيد إلى معسكرات النازية التي سيلقى فيها حتفه، مما جعلها تستعيد ألمها وتدخله إلى مساكن النغم وقباب الموسيقى، فأدت بذلك أغنيتها الخالدة «نشكر الكريم» كبوح بألمها وكاعتراف بقوة ومضاء القدر.
بعد فترة وهران وسعود المديوني، ستنتقل سلطانة داوود إلى الجزائر العاصمة وهي في منتصف عقدها الثاني، وهنا سيأخذ مسارها طريقا أكثر اتساعا لشهرة قادمة ستدشنها بحضورها الموسيقي الملفت على أمواج راديو الجزائر الذي منه ستطلق نسماتها الغنائية الأولى التي ستلتقطها آذان فئات عريضة من المستمعين من خلال سهراتها الموسيقية المبثوثة أسبوعيا مع نخبة من أعمدة المدارس الموسيقية لأنماط الشعبي والمألوف والحوزي.
وستقوي سلطانة داوود حضورها ومسارها الفني باطلاعها الواسع على الآداب العربية الأندلسية وبتقاسم تجربتها وإغنائها بالاحتكاك بالعديد من الوجوه البارزة من جيلها، خاصة المبدع الكبير وصاحب الصوت المرتعش عبد الكريم دالي (1914 - 1978) والفنان الرائد دحمان بن عاشور (1912 - 1976) والرائدة فاضلة الدزايرية (1917 - 1970) والفنانة المغربية الكبيرة زهرة الفاسية (1908 - 1995) وقبلهم العميدة وسيدة نمط المسامع الجزائري مريم فكاي (1889 - 1961) وتلميذتها الشيخة طيطمة.
وستضيف الفنانة سلطانة إلى غنى بداياتها، انضمامها إلى تجربة ومدرسة الفنان الكبير الحاج امحمد العنقا (1907 - 1978) وريث فن الشعبي الجزائري من يد الشيخ مصطفى سعيدي الشهير بلقب الناظور، وستتجول معه حتى حدود سنة 1962 في حقول شاسعة من الأفراح والمسرات عبر حفلات الزواج التي كانت تقام بكامل الدفء الإنساني وبواسع الرغبة في جعل اللحظات معابر جماعية نحو تاريخ مشترك وممتد بين ضفاف الذاكرة.
وفي سنة 1962 سترحل سلطانة إلى فرنسا تاركة وراءها ممرات مليئة بالشوق وممزوجة برائحة صموتة وآذان صماء تجاه ما مرّ وكان وما أضحى وسيأتي دون أن تقدر على النظر إليه أو توقع مجراه ومنتهاه.
في باريس، ستستقر سلطانة داوود في منطقة «رومان فيل» رفقة زوجها جورج لياني عازف الكمان و«الدربكة».. وهناك ستقضي أيامها وسنينها في ظلمة أقرب إلى ما «تبصره»، وستكتفي بخرجات فنية خاصة في بعض المناسبات العائلية لدى الأسر المغاربية المهاجرة دون أن يكون لواقعها الحالي امتداد لإشراقة الماضي الزاهي بوهران والعاصمة الجزائر التي خلدت فيها كل ما تحمله من رصيد من الحب والعشق للأرض والنغم.
لم تكفِها كل تلك الآذان المستمعة والمستمتعة بطربها وكل تلك المسامع المصغية لآلامها، فجرت عليها أغطية العزلة والوحدة وجالست نفسها وآنست ذكرياتها حتى حلول السنوات الأولى لثمانينيات القرن المنصرم حيث تم العثور عليها وسط اكتشافات الذاكرة الخفية من قبل أحد صحافيي جريدة «ليبراسيون» الفرنسية الذي وجه نحوها أضواء كاشفة كانت كافية لتعيد جمهورا مغاربيا إلى مسمعه الأول والأصيل، وتحملها أنغامها بعد كل الذي عاشته إلى أرقى منصات باريس من مسرح «الباستيي» إلى «الباتاكلان» وحتى «الأولمبيا»، ومنها إلى حفلات جماهيرية بالعديد من الدول الأوربية.
وسيتعرف الجمهور المغاربي والفرنسي إلى سلطانة داوود من خلال الإعلام الذي أضحت أحد وجوهه الفنية البارزة، وستمكنها شهرتها وقيمة إبداعها من الحصول على وسام برتبة القيادة في الفنون والآداب الفرنسية، وبعده ستحصل سنة 1995 على جائزة «شارل كرو» عن ألبومها الموسيقي «ميموار» الذي ضمنته عصارة عقود طويلة من الاشتغال والاجتهاد والتريث والاستعادة لخمس أعتاب موسيقية راقية من الإرث الغنائي العربي اليهودي.
لقد أعادت سلطانة داوود المستمع المغاربي، وخاصة شعوب المغرب والجزائر وتونس، إلى حنين غابر دفين في أحواض تاريخنا المشترك الجامع بمرجعيته الأندلسية المدينية التي تاهت منا خلال سنوات الاغتراب الموسيقي في مدارس المشرق العربي بعد أن هجرنا مسامعنا وأصواتنا ومقاماتنا الملتصقة بذاكرة هذه الأرض، ومنها كانت سلطانة داوود مبدعة أمينة على إرث استصغرنا حمل نغماته حتى كاد ينتهي مع أول الريح.
وقبل وفاتها في 17 نونبر 1998، ستكون سلطانة داوود موضوع شريط وثائقي فرنسي «ميناء الأحبة»، أخرجته جاكلين كوزلاند سنة 1991، حمل مساهمات المركز الوطني السينمائي ووزارة الشؤون الخارجية الفرنسية ووزارة الثقافة والاتصال وكتابة الدولة المكلفة بحقوق المرأة، كعرفان بمسار مبدعة حقيقية اختصرت ما أدته في مسافات متسعة من تاريخ غنائي كاد يدخل في طي النسيان والزوال.
لن نقيس على ما قامت به رينات الوهرانية أو سلطانة داوود سوى بما أنتجته من فرح مغنى على إيقاع المشترك فينا حين وحدته بموسيقى لن يراد لها الرسو إلا بدواخل مراسينا وفي اتجاه رياح مسامعنا نحو الأندلس ومن فوانيس أبراج وهران حتى أصوات نساء وجدة وتطوان.
قلبي معدوم من هوى كاملة الزين
راني يا عاشقين من حبو فاني
في خاطر من هويت شعلت نارالبين
والضرشاين خفيت والصبر فناني
يا ما أهبلني هويت من لا يهواني
نهواكم مازلت نهواكم ولا في هوايا ندامة
نهواك والحب يقوى حتى يوم القيامة
نشكي لله من بلاني بغرام الوالعين
مولانا عالم الخفية سبحانه يا كرام
يعطف و يحن من بكايا ودموعي سايلين
يأتيني من هويت ولفي مصبوغة النيام
يا سايلني عن شبابي و أخلاقي حازنين
ما بيا وما هلكني إلا عشق الريام..يا وعدي ما بقى للدنيا حسرة على الغرام
ما بيا وما هلكني إلا عشق الريام بيا
من هواهم مانطيق راني من نار شاعلة قوية
خد كالغزال عيني والحبيبة قاسية هوايا
نبكي ما صبت ما يصبرني وأهلي ما عالمين بيا
نبكي ما صبت من يعذرني وأحبابي غافلين
نلقى لريام يا لفاهم عدوم غير الألقام
هولي وسباب ليعي من أحبابي الجافيين
هذه مدة ونبات ساهرما جانيشي المنام.يا وعدي ما بقى للدنيا حسرة على الغرام
ضاق أمري ما قدرت نصبر خرجت أنشوف يا الفاهم
راقبت الباب بقيت ننظرحل أم الجافية بطية
ذوك الخدود كي النواورما بين العينين المتوشمة
بقيت في زينهم نشكر قالولي يا فلان كلمة
قالولي روح يا القالق عيش أسبابك يا حزين
كان أنت لبيب فاهم لا بناء بالكلام
قلت لهم كل شيئ قريته وحفظته في الحين
حتى علم الهوى قريته وحفظته بالتمام
مابيا وما هلكني إلا عشق الريام ...يا وعدي ما بقى للدنيا حسرة على الغرام
نطقني من هو وحداس.. بالكريم ربي
ما بينا ما تقول جاحدة جوابك يطفي لهيبي
قلت شفت بعينك إسمي مذكور ما مخبي
بنت الهنايا ....أنا عشيق ماهو زغبي ما بين العاشقين
خايف لا يبوح سري ويظهر بين العوام
إصنت مليح وإفهم و إصغى للوالعين
اللي هو عشيق كيفي يصغى لهذا الكلام ..يا وعدي ما بقى للدنيا حسرة على الغرام
الخلاعة تعجبني لأني وليع
المولى يغفرلي مانقطع نصيب
خلوني مع حبي نمزج القطيع
هيا نعولو يا حبي قلبي ما يحمل طقطق ولا نحمله
خلوني مع حبي نمزج الكؤوس
في قبة مشهورة والملاح جلوس
انا وحبي نشبه العروس
هيا نعولو يا حبي قلبي ما يحمل طقطق ولانحمله
__________________
"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "
الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك
لكل محبي العملاقة ذات الصوت الحديدي سلطانة داوود..أهدي هاته الصورة الجميلة النادرة ..الرجاء من الإدارة وضع ختم سماعي عليه
__________________
"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "
الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك
"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "
الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك