أستاذي الجميل
علاء قدري
ليسمح لي ، أستاذي رائد عبد السلام (أكيد هيسمح)
أن أستعير طريقته العبقريّة في الإختصار ، فأضيف - فقط - ألف لام ، إلى العنوان ليكون:
الفنان علاء قدري
،
و مرحباً بالأراء الإنطباعيّة ، التي تناسب أجواء محبتنا .
فلو كان : راغب عيّاد أو د.علي الراعي أو شكري راغب أو د.لويس عوض ، أعضاءَ بيننا لما وسعهم إلا أن يكونوا انطباعيين دويداريين . ليس خوفاً من أن ينفضّ الناس من حولهم فحسب ، و إنما لعلمهم أن النقد المنهجي (الأكاديمي) مادته : مشروع الكاتب ، مجملاً. لا نصاً منفرداً .
* * *
لم أفاجأ بقدرتك على إنشاء نص ٍ بهذا التماسك و الوضوح ، حيث القارئ الجيّد كاتب جيّد بالضرورة ، حتى لو كتب رسالة شخصيّة أو مشاركة بمنتدى.
أمّا اللغة و إملاءاتها ، فلم يسلم من هناتها كـُثرُ . حتى اسأل الأستاذ رائد (مدرس فنونها)
،
تذكرني قصتك ، عبر مشاركة والدنا الدكتو أنس ، بمنولوجست شهير ... رأيته بأواخر أيامه يقود سيّارة أجرة (أصبح سواق تاكسي متخصص في نقل الراقصات من محمد علي إلى أماكن رقصهم !)
أدعو الله أن يُحسن خواتيمنا
و أن تتقبل عظيم مودتي و احترامي .... يا فنان
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم