* : أغـاني مجهولة .. من المؤدي ؟ (الكاتـب : ابوحمد - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h42 - التاريخ: 08/09/2025)           »          عصمت عبدالعليم- 15 فبراير 1923 - 19 يناير 1993 (الكاتـب : سيادة الرئيس - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h17 - التاريخ: 08/09/2025)           »          عبد الحليم حافظ- 21 يونيه 1929 - 30 مارس 1977 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : ابرااهيم احمد - - الوقت: 05h53 - التاريخ: 08/09/2025)           »          نجاة الصغيرة- 11 أغسطس 1938 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : MOSAAB888 - - الوقت: 22h11 - التاريخ: 07/09/2025)           »          ملفات بجودة عالية من الأعضاء لقسم العراق - 2017 (الكاتـب : نور عسكر - آخر مشاركة : يونس حسين - - الوقت: 21h36 - التاريخ: 07/09/2025)           »          محمد أفندى سلامه (الكاتـب : auditt05 - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 12h27 - التاريخ: 07/09/2025)           »          بديعة صادق- 22 أغسطس 1923 - 7 يناير 2010 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 12h00 - التاريخ: 07/09/2025)           »          كاريمان (الكاتـب : FAROUK_EL_SHAFEI - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h51 - التاريخ: 07/09/2025)           »          إسماعيل شبانة- 6 ديسمبر 1919 - 28 فبراير 1985 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h43 - التاريخ: 07/09/2025)           »          محرم فؤاد- 25 يونيو 1934 - 27 يونيو 2002 (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h38 - التاريخ: 07/09/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > صالون سماعي للحوار > أرشيف الاجتماعيات > لقاءات وزيارات أعضاء سماعى

 
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #91  
قديم 06/07/2009, 20h35
الصورة الرمزية hasanh
hasanh hasanh غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:56349
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: عربي
الإقامة: هذه الدنيا
المشاركات: 1,256
افتراضي رد: في بيتِ الآلاتي ،،، مع تحيـــاتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمعجى مشاهدة المشاركة
" 18 "






هل هو اقتراحٌ " أسطوري " ، ذلك الذي طرحَه د. ثروت ، بتأسيس قناة فضائية تحت مسمى " سماعي " مثلاً ؟!

على حَد علمي ، فإن استصدار ترخيصٍ لإنشاء محطة خاصة ، يتكلف حوالي ألف يورو ، و تكلفة البث تتكلفُ مثلها ، أما بقية النفقات ، فأغلبها يذهب للكوادر الفنية ، و تأجير ستوديو ، و مادة أرشيفية ، بالإضافة إلى الأجهزة و الأدوات المستخدمة

فإذا تحوَّل هذا المشروع ـ الحلم إلى استثماري ، فيمكن أن يغطي نفقاته ، و يفيض خلال مدة قصيرة !



القراءة لك ولحرفك الجميل متعة خالصة يا سمعجي. متعة خاااااااالصصة.

فيما يخص قناة سماعي:
أنا أول مساهم. ومساهمتي هي (2000)ألفين يورو
ليس لدي الوقت للتفرغ لهذا المشروع لكن أرى أن يساهم البعض ماديا والبعض بجهدهم ( اي يسجلو ساعات عمل وتحسب لهم أسهم) فيقومو بالبحوث اللازمة ولزوم الرخصة الخ
احترامي.
  #92  
قديم 07/07/2009, 18h44
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي رد: فى بيت الالاتى

بسم الله الرحمن الرحيم
دكتور حسان
كان حلما فخاطرا فحتمالا
ثم أضحى حقيقه لا خيالا
يا سلام على هذه الفكره النابغه كما علمت من العالم الدكتور ثروت غنيم
وفعلا ده ما بعد الكمال لموقع سماعى
أن له الأوان أن ينطلق بالفضائيات
ومنى يا سيدى مبلغ زى حضرتك بس
بس ناقص صفر
يعنى 200 يورو
ومستعده أن أكون كبيره المذيعات من غير مقابل
فكره عملاقه محتاجه لمخلصين وأشخاص لديها فكره عن هذا العلم الفضائى وتنفذ بأداره واعيه
وعلى بركه الله
تحياتى

  #93  
قديم 11/07/2009, 23h53
karawan19 karawan19 غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:671
 
تاريخ التسجيل: March 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 71
افتراضي رد: فى بيت الالاتى

كان ينقصنا فى رحلتنا الى المايسترو الآلاتى من أصدقائنا الأعزاء من لايمكن نسيانهم فلا يمكن أن ننسى صاحب التعبير الجميل "أول سلامى كلام" - الدكتور محمود رزق وكأنه يمد يده لمصافحتك فى ود وبشر – فالدكتور محمود شخصية ثرية ساحرة – يصمت ليستمع ويتحدث بما يفرض عليك أن تستمع – شخصية لها بيان علمى واضح وخلفية علمية كبيرة تظهر عند اللزوم تجعلك تنبهر بحديثه وله مدخلات تثير فى الأنسان أغلى مافيه وهو عقله وتجبره على التفكير فيما حوله – وكنا فى حاجة لتواجده بيننا فهو جوهرة متلآلئة تزين البشر والمكان وتثرى الأصدقاء – وبالمناسبة فأن للدكتور محمود فى خيالى خاصية تجعلنى أحس بعبق الريحان حينما أجد مداخلة له
كمال عبدالرحمن
نأتى الآن للأستاذ كمال عبدالرحمن فقد استغرقتنى كلماته وحواراته وجعلتنى أفكر فى كل جملة كتبها محاولا أن أستنبط منها ماأقدر عليه
هو أنسان مصرى أصيل – تراه لأول وهلة تجد فيه سكينة وبساطة بل ووداعة – ولكن تحتها ماتحتها فمظهره يحيرك ربما ترى أستارا قد تجد فيها غلائل شفافة تتحسس خلفها ألوان طيف خلابه - فيه الألوان كلها وأحيانا تجده ستارا كثيفا يحجب ماوراءه ولاتدرى ماوراءه أهو نور متوهج أم أمواج بحر متلاطم . فقد اكتشفت أنه يفكر بقلبه أحيانا ويحب بعقله أحيانا ويجند كل حواسه للأنصات والأستماع فعقله يحلل كل كلمة وحرف وتمر المشاعر على عقله أحيانا من خلال فلتر – وهكذا تجد نفسك فى النهاية فى صحبة عقل فياض وفى حضرة مشاعر غامرة يغلفهما منطق المنطق أحيانا ومنطق اللامنطق فى أحيان أخرى.
وقد كانت زيارة الآلاتى احدى الفرص الرائعة التى أثمرت لنا قطعة رفيعة من الأدب الروائى أخرجعا لنا كمال عبدالرحمن
رؤية في كتابة كمال عبد الرحمن
وفى معرض النقد لما سطرته قريحتة أجد أنه أبدع أسلوبا جديدا فى الكتابة لعبت فيه هندسة الكلمة دورا كبيرا فى بيان أفكاره وتبيان قدراته التعبيرية وامكاناته فى المزج بين رصين الكلم وحداثة التعبيرات والألفاظ
ولقد قامت شهرة كمال عبد الرحمن عى قدرته الأبداعية الشعرية ولكن فى هذه المرة كان الأبداع مختلفا فقد سطر قطعة نثرية رائعة كان فيها ساحر البيان قوى التعبير.
وقد جعلتنى كتابته النثرية أشم فيها عبق نجيب محفوظ ورائحة بيرم التونسى.
أولا فوجئت بذاكرته البانورامية التى استطاع فيها عقله أن يصور الأحداث تصويرا تفصيليا سينمائيا بل استطاعت ذاكرته وصف أحداث صغيرة قد لايلتفت اليها الكثيرون وهذه القدرة الأبداعية ذكرتنى بسيناريوهات نجيب محفوظ ورواياته فكانت قدرته السيناريوهيه الفائقة ولكنى اسفت أن هذه القدرات الأبداعية من حيث السرد والتعبير والتى تزيد كثيرا فى تدبيجها عن قدرات أكبر كتاب السيناريو – هى حبيسة أدراجه أو حبيسة جنبيه وتخيلت قدرات كمال عبدالرحمن على الكتابة الروائية والسيناريوهات – ربما التى لايستطيع غيره أن يكتبها كما كتبها لنا – وفقط تنقصه الفرصة لآخراجها للنور ويبقى لها وجود شيئين أولهما مخرج ابداعى يستطيع تناولها وشئ من الحظ يعينه على اخراجها الى النور
يتبع .....
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg CIMG0606.jpg‏ (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 10)
نوع الملف: jpg CIMG0607.jpg‏ (72.3 كيلوبايت, المشاهدات 11)
نوع الملف: jpg CIMG0608.jpg‏ (91.2 كيلوبايت, المشاهدات 6)
نوع الملف: jpg CIMG0610.jpg‏ (88.1 كيلوبايت, المشاهدات 4)
نوع الملف: jpg CIMG0611.jpg‏ (89.0 كيلوبايت, المشاهدات 4)
نوع الملف: jpg CIMG0614.jpg‏ (89.8 كيلوبايت, المشاهدات 10)
  #94  
قديم 12/07/2009, 00h03
karawan19 karawan19 غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:671
 
تاريخ التسجيل: March 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 71
افتراضي رد: فى بيت الالاتى

كمال عبد الرحمن
ثانيا : القدرة الهندسية على ابتكار الجمل التعبيرية
كل الكتاب أو بعضهم يكتب مابين رواية ومقالة – ولكن أغلب الناس يكتب لغة دارجة ولكن كمال عبد الرحمن كان يكتب مايريد مراعيا أبعادا هندسية لغوية وكان يقيس جمله بالمسطرة والبرجل وربما بالمثلث والمنقلة.
استخدم كمال المهارات اللغوية ببساطة يحسد عليها – فقد خرجت كلماته وجمله وفيها من طباق وجناس ومقابلة فيأتى بعضها مصورا لمعانيه ببلاغة رائعة وربما نادرة فتجده يستخدم جملة "الراحة والزحام" ويستخدم جملة : تكاسل" ومعها "ايقاع الحياة" ويستعمل معها "تثاؤب الشمس فى فراغ الأرصفة" وهذا تعبير جديد – وقد جعل القارئ يستنتج العلاقة بين الجملتين من حيث تكامل أيقاع الحياة وتثاؤب الشمس – فحتى الشمس كانت غافلة أو ربما نائمة وبدات يومها فى تكاسل فلم يكن لها مبرر لكى تسرع بأمداد الأرض بأشعة الحياة فاليوم كله متكاسل بطئ. وقد بين لنا أن أحساسه ببداية الرحلة ولقاء الأصدقاء قد شحذ مشاعره وحول تفاعل المشاعر داخله الى عصافير مشتاقه – فأى تعبير راق هذا الذى كتب – ولكن كيف سيكون تعبيره لو أن هذا اللقاء كان لحبيبة فهل كان اشتياق عصافيره سيختلف ؟
يتبع .....
  #95  
قديم 12/07/2009, 12h46
karawan19 karawan19 غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:671
 
تاريخ التسجيل: March 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 71
افتراضي رد: فى بيت الالاتى

كمال عبد الرحمن
الصورة التعبيرية مابين الرومانسية والتقريرية فى كتابته
لقد حيرنى كمال عبد الرحمن فتارة أجد فيه أحمد رامى حين يقول "من كتر شوقى سبقت عمرى" وتارة أخرى أجد فيه شطحات كامل الشناوى فى قوله "ويضيع من قدمى الطريق" – فهما من رواد ابتكار الكلم واختراع المعانى وتصوير المشاعر قياسا على الزمن والمكان - أليس هو القائل " يُحِبُّـني الطريقُ والبيتُ و جرّة في البيتِ حمراءُ يعشقها الماء" ولكنى أخيرا وجدت فيه كمال عبدالرحمن نفسه
ولنرى نماذج من تعبيراته :" ذلك اليوم العبقري " المفتوح " الذي تعانقت فيه الطبيعة " بحراً و نيلاً " مع مشاعرنا الفيّاضة" وانظروا التعبير الرومانسى الجميل حين يقول "ليمتدَ الحديثُ بيننا ، مُنساباً مثلَ جدولٍ هاديءٍ من الماءِ الزلال" ولكن له أسلوب مختلف حينما يعبر عن المعنى بصورة وصفية – فبدلا من أن يقول أن الثلاجة قد فرغت من المشروبات – فقال "ساعدت حرارة الجو فى القضاء على كل ماتحتويه الثلاجة من مشروبات" فقد قالها بأسلوب تقريرى حاسم وصارخ – اختلف فى كتابته حين أراد أن ينقل أحساسه بالقلق فيما لو حدث أن فرغت الثلاجة من المشروبات وكأنه يحذر من كارثة سوف تحدث ولقد قال المشروبات ولم يقل الماء امعانا منه فى التنبيه وهكذا استطاع أن يصيغ كلماته حسب المقام تجدها تارة ناعمة ملساء وأخرى تجدها صارخة شاكية مذعورة
يتبع......
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg CIMG0616.jpg‏ (91.9 كيلوبايت, المشاهدات 12)
نوع الملف: jpg CIMG0620.jpg‏ (73.1 كيلوبايت, المشاهدات 10)
نوع الملف: jpg CIMG0622.jpg‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 7)
نوع الملف: jpg CIMG0623.jpg‏ (82.4 كيلوبايت, المشاهدات 9)
نوع الملف: jpg CIMG0627.jpg‏ (76.4 كيلوبايت, المشاهدات 7)
نوع الملف: jpg CIMG0628.jpg‏ (89.7 كيلوبايت, المشاهدات 11)
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 16h26.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd