الأغنية النقدية و الفكاهية الجزائرية - الصفحة 5

**علي أبوناجي** · #41 15/04/2017, 19h49

أقترح عليكم اليوم تمثيلية قصيرة لحسن الحسني (بوبقرة ) بعنوان :

تقول أو تقول با Tu goule ou tu goule pas

**علي أبوناجي** · #42 16/04/2017, 16h11

وهذه تمثيلية أخرى عنوانها :

بوبقرة معروض للعرس

معروض معناها باللهجة الجزائرية : مدعوٌّ

**علي أبوناجي** · #43 15/06/2018, 00h24

السلام عليكم وعيدكم مبارك سعيد
دائما مع الفكاهي حسن الحسني ورفيقه الطيب أبو الحسن في تمثيلية قصيرة بعنوان

بو بقرة في التريسيتي

والتريسيتي كناية تطلق على التراموي لأنه يسير بالطاقة الكهربائية

**عزالدين لحواسة** · #44 29/06/2018, 14h11

موضوع شيق جدا

المؤسف أنه أنني لم أستطع اضافة ملفات للموضوع

**husseindeen** · #45 19/08/2018, 14h43

اسكاتش للمرحوم حسن الحسني بعنوان بوبقرة عند الطبيب

**علي أبوناجي** · #46 27/11/2024, 15h52

عندما تقدم الفنان رابح درياسة إلى قسم الإنتاج بالإذاعة الوطنية ببرنامجه المعروف ديوان الألحان قبل 47 سنة اختار الفنان جعفر باك عضوا في أسرة الديوان لينشط ركن الفكاهة في البرنامج (أغان فكاهية ونكت مع مشاركة الأعضاء الآخرين نشاطهم ) ،وأنتج مجموعة من الأغاني الفكاهية غالبا من كلمات رابح درياسة وتلحين معطي بشير في شتى الموضوعات الاجتماعية ومنها التي تهم الوسط الفني واليوم اخترت أغنية من إحدى الحصص تتناول موضوع الإشاعات الكاذبة التي تلاحق الفنانين وتعكر صفوهم ومزاجهم وتسيء إليهم.

**علي أبوناجي** · #47 02/12/2024, 09h55

مرة أخرى مع الفكاهي جعفر باك وأغنية :
راني مستعجب يا ناس من العبد اللي كالي قلبه

*من برنامج : ديوان الألحان*

والعبد اللي كالي قلبه معناها الذي أكل قلبه كناية عن خلوه من الإحساس فهو بارد الشعور غافل عن عيوبه مشغول دوما بعيوب الناس

**علي أبوناجي** · #48 24/01/2025, 16h13

ضجيج الجيران

لجعفر باك

من

ديوان الألحان

**علي أبوناجي** · #49 24/01/2025, 16h15

خلوني نغني

مع مقدمة فكاهية حوارية رائعة من إبداع رابح وجعفر وبشير والمخرج

**علي أبوناجي** · #50 03/02/2025, 19h01

وهذه الآن أغنية : *ضرّابين الجيب* وباللهجة المشرقية : *النشالين*

دائما من كلمات رابح درياسة وألحان معطي بشير،

وهي من ثمرات ديوان الألحان.

والفنان رابح درياسة كان بارعا في إبداع موضوعات الأغنية.

وحقًا ؛ كان توقيف برنامج ديوان الألحان من طرف جهة مجهولة آنذاك؛ جريمةً في حق الأغنية والمستمع والفن والثقافة العربية في الجزائر.