اعلام وقراء المقام العراقي

[نور عسكر]

عباس قوزي

ولد في بغداد سنة 1258 هــ وتوفى سنة 1333 هــ

كان يسكن (محلة سويدان) ، اخذ المقام من شلتاغ وابو حميد .

ذكره الشيخ جلال الحنفي

عباس قوزي

ولد في بغداد سنة 1838

وكان شديد التأثر بالقارئين الشهيرين (رحمة الله شلتاغ) وابو حميد(حمد جاسم محمد)

وعنهما اخذ المقام العراقي واصوله حتى احاطه صوته العذب برصيد كبير من المعجبين

ولم يتخلَ عن الغناء إلا حين داهمه المرض وتوفيّ سنة 1913، ويجيد المقامات :

الرست – الابراهيمي – الصبا – المنصوري – البياتي – الحكيمي – المدمي

@ من كتاب المقام العراقي (ص254) /ثامر عبد الحسن العامري

عباس قوزي

1838-1913

ولد قاريء المقامات العراقية عباس قوزي في بغداد محلة باب الشيخ عام 1838م

وتأثر وأخذ اصول وقواعد القراء من رحمة الله شلتاغ وابو حميد وكان له جمهرة

من المعجبين ، توفى عام 1913 في بغداد .

موسوعة المقام العراقي/د. عبد الله المشهداني

[نور عسكر]

عباس الجبوري

ولد في بغداد سنة 1276 هــ وتوفى في الناصرية سنة 1346 هــ
أخذ المقام من افواه مختلف القراء.

ذكره الشيخ جلال الحنفي

عباس محمد الجبوري

ولد في بغداد سنة 1856
غنى متأثراً بأصوات كبار القراء أمثال (رحمة الله شلتاغ) وأبو حميد (حمد جاسم محمد)
وعنهما اخذ المقام العراقي ، كما تعلم قسطاً من اصوله من أفواه مختلف القراء ممن عاصرهم
كان بتمتع بصوت يجمع بين الطرب والشجن وقد إستهوته الأنماط الغنائية التي كان يستمع إليها بأصوات مطربي الناصرية فتعلق بها
وإستحوذت على مشاعره
وظل يمارس الغناء حتى وافاه الأجل في مدينة الناصرية (ذي قار) سنة 1926
وكان يجيد المقامات :
المنصوري/الصبا/الحسيني/الطاهر/البهرزاوي/المحمودي

المقام العراقي/ ثامر عبد الحسن العامري

عباس محمد الجبوري

1856-1926
ولد قاريء المقام العراقي عباس محمد الجبوري في بغداد عام 1856م
وتأثر منذ صغره بالمقام العراقي وبأداء رحمة الله شلتاغ وجاسم بن حمد (ابو حميد)
واخذ منهما ومن غيرهما ايضاً كان من المبدعين في أداء العديد من المقامات ،
كما استهوته ايضا الأنماط الغنائية للأطوار الريفية وحاول الجمع بين المقامات والأطوار وبالنظر لانتقاله الى الناصرية ، فلابد ان تكون
له بصماته في نشر المقامات هناك
بإعتبار ان الاطوار هي من المقامات ، توفى في الناصرية عام 1926م.

موسوعة المقام العراقي/د. عبد الله المشهداني

[نور عسكر]

عباس نشعه العدادة

ولد في بغداد سنة 1264 هــ وتوفى سنة 1345 هــ

كان من شغالة المولد النبوي وكان معروفاً بجمال الصوت وعذوبته.

ذكره الملا عثمان الموصلي في بعض تنزيلاته المولدية اذا قال فيه :

يمدح جهراً عباس … من للبساط قد داس

ورنّة من الكاس … تـــــــــروي الفتى عثماناً

(المغنون البغداديون / جلال الحنفي)

عباس نشعه العدادة

ولد في بغداد سنة 1844 ومات فيها سنة 1925

كان يمتلك صوتاً عذباً لانظير له ، ومن أبرز قراء المواليد النبوية في زمنه وقد ذكره

الملا عثمان الموصلي في احدى تنزيلاته المولدية قائلاً :

يصدح جهراً عباس … من للبساط قد داس

ورنــــــــــة مــــــــن الكاس … تروي الفتى عثماناً

ويتضح من خلال هذا الاطراء جمال الصوت الذي كان يتمتع به عباس نشعة العدادة .

وقد برع في اداء المقامات التالية :

البياتي/الابراهيمي/الحسيني/البنجكَاه/المثنوي/الخنبات/الناري/الجهاركَاه

@ من كتاب المقام العراقي (ص355) /ثامر عبد الحسن العامري

[نور عسكر]

عبد الجبار بن حمدي الخشالي بن درويش علي

ولد في بغداد سنة 1911م وأخذ المقام العراقي من شوكة انيس

ورشيد القندرجي ويوسف حريش .وهو معروف بضبط الانغام ودقة تصويرها.

ذكره الشيخ جلال الحنفي

عبد الجبار الخشالي

هو قاريء المقام العراقي عبد الجبار بن حمدي بن درويش علي الخشالي

المولود في بغداد سنة 1911

ولع في الغناء منذ صباه واستهوته المقامات العراقية بشكل خاص فاخذها

شوكت أنيس ورشيد القندرجي والمعروف عن هذا القاريء انه كان بارعا في ضبط الانغام

واصول المقام وكان يجمع بين الخبرة وحلاوة الصوت واتقان الاداء ومنه اخذ الكثير

من قراء المقام وسلكوا نهجه في الاداء . وقد برع في اداء المقامات التالية :

الابراهيمي – الهمايون – حجاز كار -الاورفا – مدمي – المكَابل

البياتي – الحسيني

@ من كتاب المقام العراقي (ص356) /ثامر عبد الحسن العامري

نبذة أخرى[2] من كتاب المقام العراقي (ص366) /ثامر عبد الحسن العامري

عبد الجبار الخشالي

هوالقاريء المعروف عبد الجبار بن حمدي بن درويش علي الخشالي

المولود في بغداد سنة 1911

من المتأثرين الى حد كبير بالقاريء نجم الشيخلي ولحد انه اذا غنى احد المقامات التي

يؤديها نجم الشيخلي تظنه الشيخلي نفسه كما كان متأثراً بالقاريء المعروف

رشيد القندرجي أيضاً .

له دراية واسعة في الموسيقى واصول المقامات وانغامها ، ومن القراء المثقفين الذين

يمتلكون الخبرة في ضبط الأوزان المقامية .

دخل الاذاعة في غضون عام 1940م وسجل مجموعة كبيرة من المقامات العراقية منها:

الصبا /الأوج/الأبراهيمي/الحديدي/الأورفا/المدمي ومقامات أخرى ، وذات يوم سنحت

لي الفرصة فزرته وحاورته في ايامه الأخيرة وذلك في غضون عام 1976 فوجدته بمصاف

الاعلام الذين تحولت حياتهم الى موسوعة واسعة لكل ما له علاقة بالموسيقى والغناء الأصيل

ومن الأفذاذ في فن المقامات العراقية وابعادها وجذورها ، فاستحق التوثيق عن جدارة واستحقاق ، ولاأدري لما قصر بحقه بعض الذين اتخذوا من التوثيق حرفة سطحية ولم

يستنبطوا مامن ذهن هذا القاريء المثقف من لآليء علمية تستحق الاشارة والتوثيق النافع.

@ من كتاب المقام العراقي (ص366) /ثامر عبد الحسن العامري

عبد الجبار الخشالي

بغداد1911

ذكره بالإسم د. عبد الله المشهداني/ موسوعة المقام العراقي

[نور عسكر]

عبد الجبار بن گبوعي

ولد بالاعظمية سنة 1278 هــ وتوفى فيها سنة 1328 هــ

اخذ المقام العراقي من رباز واحمد زيدان.

ذكره الشيخ جلال الحنفي

عبد الجبار بن گبوعي

ولد في بغداد محلة الاعظمية سنة 1858 ، وتوفي فيها عام 1908

اخذ المقام من اعلام الغناء والمقام امثال (خليل رباز) و أحمد زيدان ومنهما تعلم

اصول المقامات وانغامها وتوسعت شهرته حتى اصبح من القراء البارزين وظلّ

يمارس الغناء الى ان وافاه الاجل . ويجيد المقامات :

المنصوري – الحجاز – الراشدي – الابراهيمي – الطاهر – الحليلاوي

@ من كتاب المقام العراقي (ص356) /ثامر عبد الحسن العامري

عبد الجبار بن گبوعي

1858-1908م

ولد قاريء المقامات عبد الجبار بن گبوعي في محلة الأعظمية ببغداد

عام 1858م ، وقد تولع بالمقامات العراقية من صغره ، ودرس أصولها

وقواعدها على يد عدد من رموز المقام وبالتحديد على يد خليل الرباز

وأحمد الزيدان ، وعدَّ حجة في المقام بعد ذلك ،
توفى عام 1908 في بغداد .
موسوعة المقام العراقي / د. عبد الله المشهداني

[نور عسكر]

عبد الرحمن الجصاني

عبد الرحمن الجصاني بن الملا خضر بن ملا درويش بن الملا محمد بن الملا

مصطفى الخطيب

ولد في بغداد سنة 1268 هــ في محلة باب الشيخ .

اخذ اصول المقام من ابيه ومن ابو حميّد وغيرهما ، وهو امام وخطيب

جامع الحاج فتحي. وقد ذكر لي انه راى شلتاغ راكباً حصاناً وقال انه رأى

يعقوب الأرمني الذي شبّب به شلتاغ ونظم فيه ابياته في مقام التفليس .

ذكره الشيخ جلال الحنفي

عبد الرحمن الجصاني

هو عبد الرحمن الجصاني بن الملا خضر بن ملا درويش بن الملا محمد بن الملا مصطفى الخطيب

المولود في بغداد باب الشيخ سنة 1848

اخذ وتعلم اصول المقامات العراقية عن أبيه وعن قاريء المقام الشهير (ابو حميد/حمد جاسم محمد)

كان اماما وخطيبا لجامع الحاج فتحي ويمتلك صوتا جهوريا وعذبا ومن المتأثرين جدا بصوت

المطرب الكبير رحمة الله شلتاغ . وقد برع بأداء المقامات :

المنصوري – الحسيني – الابراهيمي – الاورفا – المحمودي

@ من كتاب المقام العراقي (ص358) /ثامر عبد الحسن العامري

[نور عسكر]

عبد الرزاق القبانجي بن عبد الفتاح

ولد في بغداد سنة 1846 م وتوفى فيها سنة 1931 م

اخذ المقام العراقي من ابو حميد ورباز . وكان يجيد فريقاً منها .

وكان احد الشغالة في جماعة المولد النبوي ، وقد عرف بجمال

الصوت ورخامته وارتفاع طبقته .

اخذ منه ولده محمد القبانجي واحمد رزيل وآخرون .
*****

الشيخ جلال الحنفي

[نور عسكر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور عسكر

عبد الجبار بن حمدي الخشالي بن درويش علي

ولد في بغداد سنة 1911م وأخذ المقام العراقي من شوكة انيس

ورشيد القندرجي ويوسف حريش .وهو معروف بضبط الانغام ودقة تصويرها.

ذكره الشيخ جلال الحنفي

عبد الجبار الخشالي

هو قاريء المقام العراقي عبد الجبار بن حمدي بن درويش علي الخشالي

المولود في بغداد سنة 1911

ولع في الغناء منذ صباه واستهوته المقامات العراقية بشكل خاص فاخذها

شوكت أنيس ورشيد القندرجي والمعروف عن هذا القاريء انه كان بارعا في ضبط الانغام

واصول المقام وكان يجمع بين الخبرة وحلاوة الصوت واتقان الاداء ومنه اخذ الكثير

من قراء المقام وسلكوا نهجه في الاداء . وقد برع في اداء المقامات التالية :

الابراهيمي – الهمايون – حجاز كار -الاورفا – مدمي – المكَابل

البياتي – الحسيني

@ من كتاب المقام العراقي (ص356) /ثامر عبد الحسن العامري

عبد الجبار الخشالي

بغداد1911

ذكره بالإسم د. عبد الله المشهداني/ موسوعة المقام العراقي

نبذة وصور وسيرة فنية عن قاريء المقام عبد الجبار الخشالي
كما ورد في كتاب :

اعلام الغناء العراقي ورواد المقام العراقي 1985 / الأستاذ كمال لطيف سالم

نأمل بالحصول على تسجيل صوتي له ، كما في هذه الصورة
وهو يقرأ المقام العراقي من دار إذاعة بغداد .

عبد الجبار الخشالي

· نحاول ومن موقع الامانة الفنية ان نقدم بعض الاسماء التي ساهمت بشكل او بآخر في مسار الحركة الفنية الرائدة في العراق ، ومنها الاستاذ المرحوم عبد الجبار حمدي الخشالي الذي توفي سنة 1979 عن عمريناهز السبعين عاماً وقد سبق لي ان التقيته في مقهى

· (حسن عجمي) رجل يبدو عناء السنين واضحاً على محياه ورغم ذلك فهو يمتلك وجهاً صارماً وواثقاً ومحبباً هو مزيج من الاقتدار والمعرفة بأسرار المقام . لقد دار حوار طويل بيني وبين هذا الرجل والحقيقة ان الدهشة تملكتني وأنا استمع الى ناقد فني لم تقتصر معرفته في المقام العراقي بل بمعظم اشكال الغناء العربي فهو يحدثك مثلاً عن ام كلثوم بشكل تحليلي وعلمي دقيق ويخرج من صوتها العديد من المقامات والوقفات النغمية الذكية ، وخلال حوارنا وقفت على رأيه في مسألة تدوين المقام العراقي أجاب :

· ان المقام العراقي من الفنون الغنائية الصعبة ذلك لأن فيه اصولاً وتشعبات كثيرة يصعب الوقوف عندها أو تدوينها ذلك لأنها تتحقق في التطبيق فبعض قراء المقام يحقق التكامل المطلوب في الاداء والبعض الآخر قد يهمل قطعة صغيرة او توصيلة يسمح له القانون في المقام ان يهملها او يتفنن بأدخال انغام من نفس صنف المقام الذي بدأ في غنائه وهذا أمر ينطبق على التحارير فنفس المطرب عندما يحرر مقام الرست مثلاً تطلب منه ان يحرره مرة ثانية فنجد الاختلاف واضحاً مع الحفاظ على روحية المقام وهكذا نجد من الصعب تدوين المقام الا اذا ظهر فنان مقتدر يستطيع ان يجمع الاصوات المختلفة والاداءات المتقاربة لكي يثبت الفروق البسيطة والكبيرة
وكل هذه الامور مجموعة تمثل المقام العراقي.

· وفي سؤالي عن المرأة وقدرتها على اداء المقام اجاب :

· ما من شك ان اعذب صوت تمتلكه المرأة وأعني المطربة ذلك تمتلك خصوصية في حنجرتها تختلف عن حنجرة الرجل من حيث النبرة وغلاظة الصوت والرخامة الرجولية الواضحة . فصوت المرأة جميل لكنه لايصلح لكل الالوان الغنائية وبخاصة المقام العراقي ولو توقفنا عند الاصوات النسوية عندنا نجد ان صديقة الملاية كان لها المام ببعض المقامات الفرعية مثل البهيرزاوي والجبوري وكذلك بالنسبة لسليمة مراد فقد كانت تمتلك تصوراً ومعرفة بالغناء العراقي ولكنها كانت حذرة من دخول محراب المقام العراقي .
فالمرأة قادرة على ان تعطي غناء جميلاً ضمن مساحة صوتها .

· اعلام الغناء العراقي ورواد المقام العراقي / كمال لطيف سالم

[نور عسكر]

عباس باقر

هو الفنان عباس بن باقر القسام من مواليد بغداد/الكاظمية لعام 1912م

بدء تعلقه بغناء المقامات منذ الطفولة متأثراً بالمطرب رشيد القندرجي

والحاج مهدي الصباغ ، كان شجي الصوت مزغرد النبرات عذب الاداء

يشد اليه الحضور عندما يقدم الانشاد الديني على المأذن (التمجيد)

يمتلك صوتا شجياً واسع المساحة فهو يجيد اداء كافة المقامات اجادة

تامة ، ويتناول فيها الانغام والكلمات التي تفجر ينابيع الدموع وذواق

في اختياره القصائد المؤثرة التي يؤديها اثناء التراتيل الدينية في ايام رمضان

والمعروف عن المقريء عباس باقر ، ان يجيد من المقامات :

المخالف/الشرقي رست/المثنوي/الخلوتي/الحجاز ديوان/الصبا

@ من كتاب المقام العراقي/ثامر عبد الحسن العامري

[نور عسكر]

عبد الله الكركوكلي

هو الفنان عبد الله نجم الدين الكركوكلي الموصلي ولد في مدينة كركوك عام 1831م

حيث انتقلت عائلته وعمره ثلاث سنوات وسكنت منطقة باب الطوب في الموصل

وترعرع منذ الطفولة وهو يستمع الى مطربي الموصل في جلساتهم الخاصة والعامة

حتى برز قارئاً للمقامات وعمره خمسة عشر عاماً متأثراً بقاريء المبدع

علي الصفو الموصلي ، وتتلمذ على يد الفنان العبقري الملا عثمان الموصلي.

والمطرب عبد الله الكركوكلي هو احسن من ادى مقامي الحديدي والابراهيمي

بشكل خاص ، اما بالنسبة لغناء الليالي والموال فقد تميز بهما واجاد في غنائه.

يمتلك حنجرة شجية وعرضت عليه شركات الاسطوانات الشمعية تسجيل بعض

المقامات أسوة ببقية المطربين الذين سجلت اصواتهم لتلك الشركة (اسطوانات أدسن)

التي احتفظ بقسم منها في مكتبتي الخاصة وكذلك بالجهاز المشغل لها.

@ كتاب المقام العراقي/ثامر عبد الحسن العامري