الشرح عن هذه الاله لا ينضب لن تاريخنا اصباح ومازال مرتبطا فيها
واحب اضيف ان الفنان نصير شمه ومن كتاباته الخاصه قال وبينما اعزف على العود اضع خدى عليه واشم راحه الخشب واعبر بها بوابه التاريخ من اشور الى الى اشبيليا
يعترف جميع مؤرخي الموسيقى الأوروبيون بان أوروبا عرفت العود عن طريق العرب من بعد أن انتقل الى اسبانيا "الأندلس" في أوائل القرن الثامن , وقد لاقت الة العود ترحيبا كبيرا في الموسيقى الأوروبية , بعد انتقالها الى أوروبا عن طريق عدة سبل , ربما كان أهمها المراكز التجارية الهامة بين الشرق والغرب كالبندقية والأندلس , ولا يستبعد أن يكون للحروب الصليبية اثر ملموس في تعرف أوروبا عليه.[1]