من مطربي جيل أواسط الستينات ، ظهر في بغداد ، ولكننا لم نسمع به بعد ذلك..من الأصوات المنسيّه ، ولكن مازالت الأغنية الرمضانية والتي رددها بصوته مع المجموعة ،في ذاكرتنا والمعاصرين لذلك الجيل : ألحان : علاء كامل حلوه برمضان اللعبات على المحبس إطلع يابات ننقلك هذه الصورة عن هاللعبه المشهورة ..اطلع يابات * وله اغاني عاطفية ايضاً .. ومن كلمات الشاعر الغنائي إبراهيم أحمد : هذه الأغنية إلمن توَّن إلمن وربما له أغاني أخرى.. فهل سنسمع له ملفاً صوتياً يوماً ما .. أو أية معلومة فنية يمكن إضافتها لغرض التوثيق مع التحيات .
ععزيزي الاستاذ الفاضل نور عسكرتحياتي . رفع اليوم احد اصدقائي في الفيسبوك وكان زميلا للمطرب صلاح وجدي عندما ذهب الاثنان عام 1962في بعثة فنية الى براغ/ جيكوسلوفاكيا للتخصص باعتبارهمامن خريجي معهد الفنون الجميلة حيث ان الراحل صلاح وجدي سيتخصص في آلة الجلو وفعلا تم له ما اراد وعاد استاذا للجلو في معهدالفنون الجميلة في بغداد وبجانب هذه المعلومات نشر الصديق ما اعده الناقد الموسيقي في مجلة السينما التي كانت تصدر في بغداد عن الفنان صلاح وجدي (وبالمناسبة فصلاح وجدي اسمه الفني عندما بدأ الغناء في الاذاعة والتلفزيون اما اسمه الحقيقي فهو مهدي صالح التكريتي )
والمعلومات المدونة عن الفنان صلاح وجدي في مجلة السينما العدد53 والصادرة في بغداد بتاريخ26/9/1958
-مواليد بغداد 1928
-دخل الى معهد الفنون الجميلة /بغداد عام 1954 فرع الفيولونسيل
-غنى لاول مرة في حفلة جمعية الموسيقيين العراقيين عام 1954
-التحق بكورس الاذاعة وبقى يعمل لمدة خمس سنوات من عام 1949حتى عام 1954
- غنى فيتلفزيون بغداد لاول مرة في 7/7/1956
-غنى اول حفلاته في دار الاذاعة العراقيةفي 25/8/1958
- لحن اغانيه كل من علاء كامل وجميل سليم وناظم نعيم
-غنى منكلمات هلال عاصم ومحمد العزاوي وابراهيم احمد
-قدمهللاذاعة والتلفزيون منير بشير
(وبالمناسبة فصلاح وجدي اسمه الفني عندما بدأ الغناء في الاذاعة والتلفزيون اما اسمه الحقيقي فهو مهدي صالح التكريتي )
-غنى من كلمات هلال عاصم ومحمد العزاوي وابراهيم احمد
تحية طيبة للموسوعي الأستاذ فاضل الخالد
والشكر الموصول للأستاذ الفاضل زميل الفنان صلاح وجدي
معلومات فنية ودقيقة مهمة ولأول مرة توّثق
عن المطرب والفنان المنسي صلاح وجدي
* حسب اللقاء القصير والذي أجريته قبل بضعة سنوات
مع عمي الحاج أحمد ناصر ( مواليد 1927) ، تذكره جيداً ، وبأن إسمه ( مهدي العزاوي )
والعهدة على الحاج احمد ، أي ليس التكريتي كما ورد .
وكذلك شهرته آنذاك بين أقرانه في منطقة الفضل ، وذكرني
بأحد أقرباءه مولود الحلاق العزاوي ( ابن العم ) : مع المسمع:
* اضافة أيضاً غنى من كلمات هلال عاصم :
(1) راح أحلفك بالمحبة .. إسمي وإسمك بالمحبة
(2) الله الله وأكبر بطلعة هلالك
(3) بيني وبينك كلام