نوتات الأستاذ نزيه محمد رحمه الله

[أحمد الجوادي]

أصدقائي وإخوتي الأحبة

الأستاذ الفنان المبدع نزيه محمد المحترم
الأستاذ الفنان الكبير عادل صموئيل المحترم
الأستاذ المايسترو محمد الألآتي المحترم
الأستاذ محمد الساكني المحترم
الأستاذ الدكتور محمد ابراهيم المحترم
الأستاذ عمر الهنداوي المحترم
الأستاذ منذر المحترم
الأستاذ سليم العباس المحترم
الأستاذ شاهين المحترم
الأستاذ هيثم الصالحي المحترم
الأستاذ أحمد (نور الصباح) المحترم
الأستاذ مهدي المحترم
الأستاذ خليل مراد المحترم
الأستاذ (عود الأندلس) المحترم
الاستتاذ بوستة المصطفى المحترم
الأستاذ عبد الهادي المحترم
الأستاذ نور عسكر المحترم
الأستاذ عزت شحاتة المحترم
الأستاذ بو بشار المحترم
الأستاذ سيد المحترم
الأستاذ غسان المحترم
الأستاذ أجنوي ادريس المحترم
الأستاذ المنير المحترم
الأستاذة إيمان المحترمة
الأستاذ (م عصامي) المحترم
الأستاذ محمد بوريقة المحترم
الأستاذ تامر عامر المحترم
الأستاذ خليل أحمد المحترم
الأستاذ عصام النعيمي المحترم
الأستاذ منصور العجاتي المحترم

أنا عاجز عن شكركم جميعا وأشكر أخي الحبيب المبدع الفنان الرائع نزيه محمد على لفتته وإن كنت قد طلبت منه أن لا يكتب عن مرضي لكنه أصر. لقد كانت تعليقاتكم خير مساعد لي على تخطي الأزمة الصحية والتي كانت أزمة صحية مصاحبة لأزمة نفسية حيث بقي ظهري مفتوحا بفتحة صغيرة ليدخل أنبوب يصل الكلية بكيس خارجي وبقيت على هذه الحالة لمدة ثلاثة أشهر ما أتعب نفسيتي كثيرا وتقريبا انقطعت عن الموسيقى ما عدى السماع وحتى أنني لم أكن أفتح كومبيوتري إلا نادراً وكنت أتابع الإنترنيت بواسطة الآيباد.
كما أشكر العديد من الأصدقاء الذين كانوا يتواصلون معي إما على الموبايل أو السكايب أو الرسائل الخاصة وقسم منهم غير موجودين في القائمة أعلاه، منهم الأستاذ أحمد (ارمندو) وصديقي وأخي الحبيب الأستاذ محمد السويفي الذي كان يسأل عني كل يومين أو ثلاثة وصديقي وأخي الحبيب الأستاذ محمد الساكني، وغيرهم ممن كانوا يتابعوني على الفيسبوك وإغلبهم من أحبائي وزملائي المصريين حيث أنني لم أذكر على الفيسبوك أنني كنت مريضاً.
لقد ساعدني المنتدى كثيراً حيث قمت بتحميل الكثير من الكتب والمجلات العربية التي لم أكن أعلم بوجودها وأخص (مكتبة الأزبكية) حيث استمتعت بقراءة بعض الكتب العربية التي طالما تقت لقراءتها منذ أمد بعيد، فشكرا جزيلا لمن وضع كل تلك التحف في المنتدى.

أنا الآن أتعافى شيئا فشيئا والحمد لله رب العالمين ولدي العديد من المواضيع والنوتات التي كانت ولا تزال تنتظر في كومبيوتري وسوف ترى النور قريبا وبعض الردود التي لم أتمكن من نشرها في حينها.

خالص محبتي لكم جميعا ودعائي لكم جميعا بالصحة والخير والسعادة.

أخوكم ومحبكم

أحمد الجوادي