فنانا الموسيقار القدير
 
 
الأستاذ أحمد الجوادي
  
 سيتغيب عنا وعن أحبابه الذين يعتز بهم و بصداقتهم
 
 في سماعي وسنعطيه العذر والحق للراحة التي يحتاج لها هذه الأيام والأيام والأسابيع المقبلة القادمة.
 
 و الأستاذ الجوادي بخير والحمد الله ويبلغ سلامه الى جميع الاحباب والأصدقاء الطيبين ولا أعرف كيف أترجم رسالته
 
 
 لي والى جميع الأصدقاء بلغة الريشة والغناء.
 
 ودعوانا الى الباري عزوجل:
 
 اللّـهم رب الناس أذهب البأس وأشف أخونا الكبير
 
 أحمد الجوادي
 
 اللّـهم أنت الشافي ولا شفاء إلا شفاؤك.
 
 شفاءاً لا يغادر سقما.
 
 أللّـهم آمين
 
  
  
  
 
 
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				القلب يعـشق كـل جميل ... وياما شفت جمال يا عين