الله الله الله
عندما يأتى الخير من أستاذ وكاتب وناقد وأديب مثل جنابك بشير بك
المقال متعة ويستحق النشر والكاتب شيخ فى ثوب شاب رحمة الله على والده وأسكنه فسيح جناته
ودمت لنا أستاذنا الفاضل دائماً معافاً سعيداً متألقاً
ويمكننى أن أضيف إلى علم سيادتكم الموجود فى الصورة مع شيخنا النقشبندى حاملاً عود
هو إبنه الأكبر( محمد سيد النقشبندى) وقد توفى فى ريعان شبابه عليهما رحمات ربى ورضوانه
وبارك الله لنا فيكم وحفظكم
تحياتى ودعواتى
__________________
يا من يحار الفهم فى قدرتك .... وتطلب النفس حما طاعتك
أسكرنى الإثم ولكننى ..... صحوت بالآمال فى رحمتك