رد: القصبجي في 62 عملا موسيقيا لأم كلثوم في خمس أسطوانات
الاخ الكريم ابو مروان تسلم الايادي التي اتحفتنا بهذه الدرر النفيسة التي لا تقدر بثمن وهذا النظام والدقة والتسلسل الزمني وياريت تكون باقي اسطوانات الست القديمة علي نفس الغرار...
رد: القصبجي في 62 عملا موسيقيا لأم كلثوم في خمس أسطوانات
الأخطاء الواردة - ولله وأصحاب الإختصاص العلم - كالآتي:
01- أغنيتي أصون كرامتي و على عيني من لحن السنباطي كما أجمع الإخوة الكرام كلهم.
02- على عيني قصيدة وليست طقطوقة.
03- أغنية يللي انحرمت الحنان من مقام النهاوند وليس الراست.
04- الأخ الذي قال بأن طقطوقة يللي جفيت من لحن داود حسني مخطيء مع احترامي له وعليه الرجوع إلى جهابذة الموقع.
والسلام على الأحبة جميعهم في منتدانا الغالي والحبيب.
رد: القصبجي في 62 عملا موسيقيا لأم كلثوم في خمس أسطوانات
الساده المشرفين والاعضاء تحياتي
الاسطوانه الخامسه والاخيره 04 يا فؤادي غن شعرا احمد رامي لحنا محمد القصبجي غناءا ام كلثوم
عمل غنائي جميل ومن المنسيات هنا يواصل رامي نظم اكثر قصائده المغناه لا م كلثوم ومنذ ان بدا التعامل بينهما
باستعمال اكثر من بحر عروضي والتشطير للقصيده واحيانا في البيت الواحد كما في هذه القصيده فالبيت 1
شطره الاول يا فؤادي غن الحان الوفاء تفاعيله من بحر الرمل
وشطره الاخر نجوى الى القلب الرحيم تفاعيله يمكن اعتبارهامن مجزوء بحر الكامل
ومن البيت 3 وحتى نهايه البيت 9 التفاعيل من يحر الرمل
البيت 10 تفاعيله من مجزوء بحر الكامل
الشطر الاخير 11 اهواك ما دامت حياتي يمكن اعتبارتفاعيله من مجزوء بحر الكامل
يا فؤادي غن مدون تاريخها في ارشيف الاسطوانه للمنتدى عام 1939 وغير مدونه باي تاريخ في كتاب اللجنه وارشيفها وهناك اختلافات لتواريخ الاغاني واخطاءمثلما نسبت الاسطوانه اصون كرامتي وعلى عيني للقصبجي
الغريب ان تلفظ ام كلثوم كلمتي يديك وناظريك بكسر الدال والراء ملحنه فيهما بدلا من فتحهما بما يجب لفظا ومعنى في
نهايه البيتين 8 و 9
واصل احمد رامي كثيرا نظم قصائده المغناه للست بتنويع البحور والتشطير داخل القصيده واخر لقاء بينهما بالفصيح
اقبل الليل عام 1969 خير مثال فابياتها تحوي تفاعيلا من بحور الرمل و المنسرح و الكامل الخ---
لم اجد اي رد للمشاركات التي ابعثها للايكه الكلثومبه بينما تلقيت ردودا في منبر الطرب صفحه عبد الحليم حافظ
ارحو ان يكون المانع خيرا فالتواصل سمه حيه لهذا المنتدى الرائع واخيرا وليس اخرا لكم مني جزيل التقدير
الدكتور عبد الحميد القيسي ---- بغداد ---- العراق 2017-2-1