وهذه اغنية اخرى لمسعود العمارتلي لصالح شركة بوليفون وايضا سجلت عام 1926
بدأ أحييك أخي العزيز صفاء الحلي بهذه الوردتين من نافذه سماعي
وحضرتك الورد المنَور في سماء سماعي وبحور كنوزك وعطاياك
من جواهر التسجيلات للأسطوانات الأصلية ، فألف والف شكر لك
وفي مسعاك الكبير في نشر هذه التسجيلات النادرة حقاً. قمت بتصفية وأزالة الهواء من التسجيل مع بعض التحسينات عزيزيـــــــــــــــــن لاينحدر على الدار ...لايمشي دِغري لايمه شلون ... نسمع أحدهم ينادي في ( ال 28 ثانية الأولى) آه ...يابنت العمارة ______________ هذه الإضافة مهمة بأنها ( مســــــــــــعودة ) وليست مسعود! والتسجيل واضح ..ولايقبل الشك ..بمناداتِه آه ..يابنت العمارة .... وكما قرأنا وسمعنا من المعمرين في القرن الماضي ، بأن أسمها مسعودة . تحياتي
بدأ أحييك أخي العزيز صفاء الحلي بهذه الوردتين من نافذه سماعي
وحضرتك الورد المنَور في سماء سماعي وبحور كنوزك وعطاياك
من جواهر التسجيلات للأسطوانات الأصلية ، فألف والف شكر لك
وفي مسعاك الكبير في نشر هذه التسجيلات النادرة حقاً. قمت بتصفية وأزالة الهواء من التسجيل مع بعض التحسينات عزيزيـــــــــــــــــن لاينحدر على الدار ...لايمشي دِغري لايمه شلون ... نسمع أحدهم ينادي في ( ال 28 ثانية الأولى) آه ...يابنت العمارة ______________ هذه الإضافة مهمة بأنها ( مســــــــــــعودة ) وليست مسعود! والتسجيل واضح ..ولايقبل الشك ..بمناداتِه آه ..يابنت العمارة .... وكما قرأنا وسمعنا من المعمرين في القرن الماضي ، بأن أسمها مسعودة . تحياتي
**********************************
نرجو من الساده الاعضاء المهتمين بالموضوع تفعيل النقاش وبمشاركات جديده على ضوء ماجاء من دليل جديد بأن المطرب مسعود وليس مسعوده
يا سيدي الكريم أهلا وسهلا بكم في سماعي وما فائدة تفعيل النقاش والخوض في موضوع يعتبر من التابو أي من المحرمات هذه الأشكال قائم من الازل القديم وسيضل قائما حتى قيام الساعة لم يجد له تفسير لا في بطون كتب التاريخ و لا في الكتب السماوية المنزلة ولا عند أهل العلم والدين ولا عند الفلاسفة منذ زمن الاغريق وسوف لن يجد له تفسير أبدا ما دمنا أحياء ويحاول الغرب جاهدا قبولهم في المجتمع كجنس ثالث والتعبير عن مشاعرهم المركبة او المزدوحة بعيدا عن مفهومنا السائد للرجل و المرأة او بالاحرى بين الذكر او الانثى !! وكان العراق سابقا أكثر رحمة في أحترام ميول الجنس الثالث و لم يتركهم لاحكام شريعة الغاب التى أستعملوا معهم كل الطرق السادية في تصفيتهم جسديا وصلت الى حد أستعمال السيكوتين في تصفيتهم وقتلهم جسديا وروحيا .. وكذلك وجدت مثل هذه الحالات من التركيب الخلقي المزدوج في جنس بعض الكائنات الغير بشرية أيضا من نبات وحيوان والتي تحمل جينات وراثية وصفات خلقية مزدوجة وبالتالي لا يصح تسميتها أو تحديد جنسها أطلاقا بالتخمين وقد ذكرت سابقا البعض يريد أن يسمع مسعود رجلا والاخر يريد أن يسمع مسعودة كامرأة وأنا أسمعه(ا) بأذن ثالثة وخاصة وقد أدى (ت) مسعود (ة) بشخص وروح كلا الجنسين ويبقى الموضوع مبهم الى النهاية يعتمد على ميوله (ا) الحقيقية في تلك الحقبة وسنمشي على حكمة أذكروا محاسن موتاكم ونحن نشدد على هذه النقطة على رائد (ة) الطرب الريفي وسيبقى مسعود (ة) أبن (ة) العمارة و أبن (ة) العراق و أبن (ة) الطرب الريفي العراقي الاصيل وأخيرا أبن (ة) سماعي. ودمتم بخير