المرجو من الأخوة عشاق مجموعة مسناوة أن يقوموا بعملية جرد للنصوص التي كتبها المرحوم محمد باطما، الفنان المتميز داخل فرقة لمشاهب، وقدمها لمسناوة. أعرف بعض الأغاني مثل: النسر، حمادي، بنت المدينة...وأعرف أن المرحو محمد باطما كتب لمجموعة ناس الغيوان أيضا.
لفرقة مسناوة نكهة خاصة لذيذة و خفيفة الايقاع ، و كل ما يمكن ان يقال في حقهم وحق كل المجموعات المغربية ، ان الفن و الاصالة لم نعشها الا معهم رحم الله من مات و اطال الله في عمر من لازال حيا ، و شكرا على كل حال لمن سهر وساهم في اثراء هذا الموقع ، غير اني استحيي كثيرا لعدم مشاركتي احمل ولا اشارك باي شيء فهذا غير معقول و اني وجدت نفسي التائهة في هذا الموقع . ادامه الله لنا .
وكما هو معروف ، ان مجموعة مسناوة لها تاريجها هي الأخرى كمثل جميع المجموعات التى تركت بصمتها ، مرورا بالمجموعات الأمازيغية ...لكن مع الأسف الشديد لم تستمر هذه المجموعات !! ويرجع السبب ـ، وحسب الدراسات التى قام بها بعض الطلاب ، الى كون المجوعات ، يوجد بداجلهم ، دائما من يريد ان يسيطر عليها اويدعى انه رئيسها ’’ ومن هنا يبدأ الشقاق والفراق.. وهذا ما نسميه بالحركة التى لا تدوم طويل اي mouvement والفرقتين الواتى دمتا ردحا من الزمن ، جيل جلالة وناس الغوان .. وبعدهم تگدة ومسناوة ... المهم ، كان المغرب هو السباق الى هذه المجموعات ، ويرجع الفضل الى مسرح : الطيب الصديقى ، الذى قام بتكوين هاتين الفرقتين ، واستمد الفكرة ، كما قال دات يوم ـ من " البتلــز " و" رولينگ ستون " فى أواخر الستينات وبداية السبعينات .. مع الأسف ..
قصة اليتيم مع عمه الذي أعماه الطمع، و هي من قصص الواقع
مجموعة مسناوة مع الأسف الشديد اختفت ولم تظهر رغم شعرتعا ورغم مجموعتها التى تتكون من اناس طيببن
مع الأسف الشديد
وهذا جارى به العمل ، ونعلم ان كل المجموعات التى ظهرت مند الستينات من القرن الماضى الى اليوم تبخرت ؟ وحاول البعض منها محاولا الظهور ولو بشكل موسمى واعنى بهم جيل جيلالة وناس الغوان وتكادة لكن لم نعد نسمع بهم هذه السنة خاصة ، اغلبهم وان لم نقل جميعهم ..... وقع لهم انشقاق وطلاق بالمرة ..