أنت النساءُ
كما أحب و أشتهيك بلا إرتواء
أنتِ المرادُ
فكيف أنى لا أصل
حتى نهاية حد رىّْ الإشتهاء؟
أنتِ المنى حين التمنى سلوتى
... أنتِ الوصالُ بلا موانعِ أو عناء
ما بين كفيك إشتعالى
و جذوة الشوق التى
أنا لا أطيق لها إنطفاء
نهديك هن و سادتى
و مهاجعى لو أننى
يوماً نويت الإنطواء
أنتِ النساءُ كما أحبُ
فلا تبالى حين أمدح غيركِ
و لو بزيفٍ من ثناء
كيف الصخور على الثرى
مهما تعالى قدرها
ترقى لنجمات السماء؟
قد يبهر الناس الذهب
لكنه ما كان يبرق لحظةً
ما إن حرمته من ضياءSee
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس