جرى إيه ياكبير المزيكاتية فى بر مصر .. إمتحان ده بقى ولا إيه ؟؟
طيب .. ماشى ياعم هشام
بدأت بالنهاوند مع ( الفن ) .. وإن كان عمنا عبد الوهاب لم يترك النهاوند فى حاله
وإنما عرج بنا على ( حتة عجم ) مع ( حتة نوا أثر ) وعاد للنهاوند مرة أخرى
كل ده فى الحتة الصغيرة إللى أنا نفذتها
وبعدين عملنا بياتى من الدرجة الخامسة للنهاوند مع ( ست الحبايب )
ثم نفس البياتى مع ( هدية العيد ) .. جزء البياتى الشهير بتاع الفرقة الماسية
أما الجزء الأخير مع ( ليلة حب ) فنفذته من بياتى برضه ولكن من الدرجة الثانية للنهاوند ..
وساعدنى فى ذلك الجزء الموسيقى الذى نفذته للوصل بين الأجزاء
وكل ده كان إلهام من عمنا عمار الشريعى فى طريقة تنفيذه لتتر مسلسل أم كلثوم
وعاش حسك الفني يا أروع مايسترو .. عاشت لنا أناملك وعاش لنا بهاء مقاماتك في النهاية لايسعني إلا أن أقول .... ما أروعك .. ما أعظمك .. حقيقة اللهم لاحسد ظاهرة فنية لن تتكرر .. وهبها الله لك