الحبيب الغالى أبو الذوق والكرم أبو حمد
حضرنا للأوتيل توا من ليجولاند
وجلست مع الصديق د أبو مروان
ووفتحنا سماعى لنفاجئ
بهذه الكارثه الشنيعه والقنبله الطربيه
تنفجر فى وجوهنا لتزيد من سرورنا وبهجتنا
يا جواهرجى سماعى يا أصيل
ولروعة الملف وجماله لم ننتظر
فقام الحبيب أبو مروان بعملية تنقيه على مراحل
لهذه الأسطوانه النادره ورفعتها باسمى
لكن المجهود الحقيقى لخبير التنقيه د أبو مروان
كلمة شكرا قليلة جدا فى حقك أيها السميع الكبير
تحياتى لك ولكل السماعيين العظام