يوسف عمر
موشح ومقام الرست
من مجموعة الاستاذ حامد السعدي
غيري على السلوان قادر....وسواي في العشاق غادر
لي في الغرام سريرة...............والله اعلم بالسرائر
ومشبه بالغصن قلبي...............لا يزال عليه طائر
حلوالحديث وانها ................لحلاوة شقت مرائر
أشكو وأشكو فعله ...........فأعجب لشاك ٍ منه شاكر
كتب الاستاذ حامد السعدي في كتابه المقام وبحور الانغام في معرض حديثه عن مقام الرست غنى يوسف عمر مقام الرست بقصيدة عمر بن الفارض وتنسبها بعض المصادر الى البهاء زهير وكررهذه القصيدة في اكثر تساجيله لمقام الرست وهناك تسجيل مميز يعتبر من التحف الفنية التي يفتخر بها فن المقام العراقي وقدم له الفنان الكبير جميل بشيرمقدمة موسيقية من اعداده اسماها جُنيد بعدها غنى يوسف عمر موشحا من الحان القبانجي ثم هذا المقام
__________________
الشمس أجمل في بلادي من سواها
والظلام حتى الظلام . هناك أجمل
فهو يحتضن العراق
السياب