تسلم ..تسلم أخي الكريم أبو علي على هذه النوادر والنفائس الغنائية والتي تضعنا دائماً بالقرب من دفء وشجن صوت الراحل أبو خالد أعدتنا لتلك الايام الحلوة في بدايات عمرنا ..في بداية وأواسط الستينات وكان المطرب سعدي الحلي حديث الجمهور من المستمعين وقبل ظهوره في الاذاعة والتلفزيون ،جاء بأسلوب وطريقة من خلال الشعر الذي كان يكتب له ..ولهجة سهلة يفهمه الجميع ...لهجة الفرات الاوسط الفصيحة في عاميتها ومعانيها الجميلة ،وهي لهجة المدينة أو الحضر إن صح التعبير، ألف ألف شكر ، تحياتي