اذ كانوا يستضيفون المطرب والفرقة الموسيقية والكورس معا، ثم ترسل نسخة التسجيل الى معامل صناعة الاسطوانات الحجرية في اليونان ليتم استنساخها حسب العدد المطلوب لتعاد بعدها الى العراق فتتولى الشركة تسويقها،
الاستاذ الفاضل قصي الفرضي والاساتذة الافاضل الذين ساهموا باناملهم في أضافة لمسات تاريخية رائعة وجميلة عن شركة جاقمقجي والتي صارت في خبر كان ومن الماضي السحيق( ونظل نعيش على الهامش وأمل مامش ) الف شكر على هذا الموضوع الجميل ولدي سؤال تعقيب على الاقتباس أعلاه عن سبب تغير لوغو شركة جاقمقجي أكثر من مرة وارفع مثالين من مقتنياتي الخاصة والثالث منقول من موقع زرياب و اثنان منها تشير الى ان الطبع في السويد عدا الاولى فلا يوجد بلد الطبع فهل معلومة اليونان أكيدة ام أن هناك التباس غير متعمد في الموضوع وهل اسطوانة زهور حسين الصورة الاولى طبعت فعلا في اليونان ؟
اشارك في صورة من داخل أستوديو جقماقجي مأخوذة من موقع الموسيقار سالم حسين الامير- بغداد العام 1957