صلاح عبد الغفور 1953 - 2013 - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل

* : مؤلفات عبد الوهاب الموسيقية و توزيعات منها (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 21h59 - التاريخ: 20/10/2025) » دروس في الهارموني النغمي التقليدي و الهارموني الحديث (الكاتـب : Hisham Khala - - الوقت: 20h58 - التاريخ: 20/10/2025) » حفلات فريد الأطرش (الكاتـب : samirazek - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 19h37 - التاريخ: 20/10/2025) » عبد اللطيف حويل (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 19h37 - التاريخ: 20/10/2025) » الغناء الجماعي في الأعمال الدرامية (الكاتـب : najjar - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 17h36 - التاريخ: 20/10/2025) » مطرب مجهول الهوية .. من هو ؟ (الكاتـب : abo hamza - آخر مشاركة : غريب محمد - - الوقت: 17h20 - التاريخ: 20/10/2025) » عبد الحي حلمي - اسطوانات مضبوطه (الكاتـب : tarab - - الوقت: 21h21 - التاريخ: 19/10/2025) » شــاديــة- 8 فبراير 1931 - 28 نوفمبر 2017 (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : موجي - - الوقت: 20h51 - التاريخ: 19/10/2025) » الأغاني والأناشيد الوطنية والقومية (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : mohammadattia38 - - الوقت: 18h18 - التاريخ: 19/10/2025) » حفل غنائى من إذاعة الأغانى (الكاتـب : د.حسن - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 18h08 - التاريخ: 19/10/2025)

		منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > الموروث الشعبي والتراث الغنائي العربي > العراق > الاغنية البغدادية و المنلوجات
صلاح عبد الغفور 1953 - 2013

التسجيل

ميثاق المنتدى

التقويم

الاغنية البغدادية و المنلوجات تطورها من من العشرينيات و حتى الثمانينيات و المربع البغدادي

أدوات الموضوع

طرق مشاهدة الموضوع

04/11/2011, 21h58

memo1976 memo1976 غير متصل

مواطن من سماعي

رقم العضوية:250398

تاريخ التسجيل: June 2008

الجنسية: عراقية
الإقامة: العراق

العمر: 49

المشاركات: 198

رد: الفنان صلاح عبد الغفور

تحية طيبة...
وهذه أغنية (لو هواكم) وهي نفسها كانت مرفوعة في المثبت مع بعض التحسينات البسيطة في جودة الصوت .

د.محمد العامري

الملفات المرفقة

صلاح عبد الغفور - لو هواكم.mp3‏ (7.24 ميجابايت, المشاهدات 108)

__________________

إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ، فَإِنَّ اللهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَيَمْنَعَ الْأَُخْرَى.

دوما معكم لحفظ ونشر تراث بلدنا العراق العظيم

[/CENTER]