وقد رفضت له الرقابة في تلك الفترة اي في السبعينات عددا من القصائد ومنها قصيدة بعنوان( محطة سفر ) ومما جاء فيها آخر محطة سفر والحيل آخر حيل وعمر البطاقة انتهى وخيًم عليً الليل وكلمن وصل حد هله وشاف الذي استقبله بس آنه وحدي اصبحت آنه وعمود التيل ...
تحية طيبة اخي العزيز فاضل
هذه القصيدة المذكوره اعلاه مغناه بصوت المطرب عباس مجيد ومرفوعه على هذه المشاركة وهي من الاغاني الجميلة في سبعينات القرن الماضي