الأولى كيفَ أشكرُ أخي سيّد على هذا الجهد في هذا اللقاءِ بالذات ، إذ كانَ بهِ فاصلانِ مريرانِ بالفعل والأخرى ، كيف أجاري أخانا " حمّاد " الذي يُعجزني على عدّةِ محاور ، على رأسِها هذا الاهتمام بكلّ حرفٍ أكتبُهُ أو أنطقُ بهِ ، ثمّ تعليقاتُهُ التي أقفُ أمامها صامتًا بلا حِراك !!!
أنا في ورطة !!!
ياأستاذنا الجليل الشاعر الكبير بشير عياد
كلنا مستمعون لروائعك مستمتعون بما يفتح الله به عليك
ولكن حبيبنا الأستاذ سيد عبده يجيد التعامل
مع تقنية المونتاج والتسجيل ورفع إبداعاتك بطريقة تليق بقامتك
فشكراً له علي ما يمتعنا به ..
وشكراً لك علي ماتجود به قريحتك لمحبيك